صبري قالت إن التغيير جاء بناءً على طلبها وطلب فريق العمل الذي اكتشف أنه لا يملك معلومات كافية عن الموضوع، فقرروا بالتالي تغيير محور الفيلم لأنه لو عالج فقط “جهاد النكاح”، سيتحول إلى فيلم سياسي، “وهو ليس كذلك!”.
كما نفت الممثلة التونسية أن تكون توقفت عن تصوير العمل على خلفية تلقيها تهديدات بالقتل كما تداولت وسائل الإعلام، “ولو كان حدث ذلك، فسأكون فخورة بالتهديد لكنه لم يحصل”.