يعرف المغرب حملة واسعة لمحاربة البلاستيك، اتخذت شعارها بالعامية المغربية: «الميكا خنقاتنا، نقضيو عليها دابا»، «الأكياس البلاستيكية خنقتنا، لنقض عليها الآن» شارك فيها عدد كبير من الفنانين والإعلاميين، وشخصيات من المجتمع المدني وفاعلون في المجال الثقافي والإنساني؛ بغية التوعية بضرورة حماية البيئة.
وتندرج المبادرة في إطار الحملة الوطنية «زيرو ميكا» «صفر أكياس بلاستيكية»؛ بغية تنقية استبدالها منتجات صديقة للبيئة ومحافظة عليها.
وتهدف هذه الحملة التي ينظمها «الائتلاف المغربي من أجل العدالة المناخية» إلى جعل المغاربة يدركون خطر انتشار الأكياس البلاستيكية على الصحة وعلى البيئة؛ خاصة بعد استهلاك المغاربة الملايين من الأكياس البلاستيكية سنوياً، ورمي كميات كبيرة منها في الطبيعة؛ حيث أصبحت عاملاً ملوثاً للبيئة المحيطة بالسكان.
وإدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، صورة عفوية من منزله وهو يحمل «القفة» المصنوعة من نبتة «الدوم» المنتشرة أساساً في شمال وشرق المغرب.
الفنانة لطيفة أحرار ظهرت أيضاً وهي تحث المعجبين بها وبفنها على التقاط إشارة الحملة بالتخلص من الأكياس البلاستيكية، واستعمال المنتوج المحلي الذي يصنعه العمال البسطاء وغير المكلف مادياً،
ولم يقتصر الأمر على الفنانين والمسؤولين؛ بل انتقل إلى الصحافيين، ومن بينهم مديرة الأخبار ونائبة مدير القناة التلفزية الثانية، سميرة سيطايل؛ حيث انخرطت في هذه الحملة للقضاء على الأكياس البلاستيكية «الميكا بالعامية المغربية».
وتندرج المبادرة في إطار الحملة الوطنية «زيرو ميكا» «صفر أكياس بلاستيكية»؛ بغية تنقية استبدالها منتجات صديقة للبيئة ومحافظة عليها.
وتهدف هذه الحملة التي ينظمها «الائتلاف المغربي من أجل العدالة المناخية» إلى جعل المغاربة يدركون خطر انتشار الأكياس البلاستيكية على الصحة وعلى البيئة؛ خاصة بعد استهلاك المغاربة الملايين من الأكياس البلاستيكية سنوياً، ورمي كميات كبيرة منها في الطبيعة؛ حيث أصبحت عاملاً ملوثاً للبيئة المحيطة بالسكان.
وإدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، صورة عفوية من منزله وهو يحمل «القفة» المصنوعة من نبتة «الدوم» المنتشرة أساساً في شمال وشرق المغرب.
الفنانة لطيفة أحرار ظهرت أيضاً وهي تحث المعجبين بها وبفنها على التقاط إشارة الحملة بالتخلص من الأكياس البلاستيكية، واستعمال المنتوج المحلي الذي يصنعه العمال البسطاء وغير المكلف مادياً،
ولم يقتصر الأمر على الفنانين والمسؤولين؛ بل انتقل إلى الصحافيين، ومن بينهم مديرة الأخبار ونائبة مدير القناة التلفزية الثانية، سميرة سيطايل؛ حيث انخرطت في هذه الحملة للقضاء على الأكياس البلاستيكية «الميكا بالعامية المغربية».
