برعاية إعلامية من سيدتي أطلقت المدرسة الثانية بمحافظة عفيف مبادرة اجتماعية وطنية الأولى من نوعها لطالبات الصف ثالث المتوسط، تهدف لربط وتطبيق المنهج الدراسي ميدانياً وتعزيز القيم الوطنية والإنسانية والتطوعية بشراكة استراتيجية من هيئة المرأة العالمية للتنمية والسلام وجمعية أمانة الخيرية.
وذكرت معلمة التربية الاجتماعية هناء آل ثنيان صاحبة المبادرة بأنها قامت بربط مادة الدراسات الاجتماعية والوطنية من الوحدة العاشرة التي تتناول خدمات المملكة الاجتماعية "الجمعيات الخيرية" لزيارة جمعية أمانة الخيرية والتي تعد جمعية تعاونية من تأسيس السيدات الرائدات بعفيف.
وأضافت: بأن المشروع يعكس أهمية التكافل والتعاون وتبادل الخبرة والعمل بروح الفريق الواحد وعمدت لإختيار قياديات سعوديات مؤثرات في النمو الفكري والوجداني بتشكيل خمسة لجان تتضمن، اللجن ةالإشراقية بقيادة مديرة المدرسة واللجنة العلمية من المعلمات (اللغة العربية والدراسات الدينية والتربية الاسرية والفنية والإدارة المدرسية) ولجنة الاتصال ولجنة تقييم مؤشر الأداء واللجنة الأهم (الثروة) وهن محور العملية التعليمية والمستهدفات من الطالبات باعتبارهن ثروة وعز الوطن. وأبانت أ.هناء آل ثنيان بأن ورشة العمل اشتملت على عدة محاور تضمنت تنمية الجانب الإنساني والوجداني وتشجع الطالبات على البذل والعطاء والارتقاء بمستوى الوعي الفكري والتعرف على الخدمات التي يقدمها الوطن بدعم ومساندة شرائح مختلفة من المجتمع والتعرف على إنجازات ملوك الوطن ودور المواطن في الحفاظ عليها.
من جانبها ثمنت مساعدة التعليم للشؤون التعليمية أ. أمل بنت مخلد الروقي, الشراكة الاستراتيجية التي قدمتها هيئة المرأة العالمية للتنمية والسلام بالشرق الأوسط وجمعية أمانة الخيرية وبالجهود التي بذلها فريق عز وطن واعتبرتها فكرة نموذجية لتطوير وتجديد أدوات التعليم من جهة، ومن جهة أخرى ترجمت المشاعر الوطنية موجه شكرها كذلك إلى مدير إدارة التعليم بعفيف أ.سعيد الزهراني على دعمه وتشجيعه المبادرات التعليمية والاجتماعية بتسهيله الاجراءات الرسمية بكل يسر لانجاح المبادرة. وكذلك أكدت مديرة المدرسة حصة الغنام بأن المبادرة الأولى من نوعها على مستوى محافظة عفيف ولم تتردد بالموافقة عليها ودعمها ميدانيا ونجح فريق العمل بتحقيق الأهداف التي من أجلها أطلقت المبادرة لتطوير العملية التعليمية وتم خلال اللقاء عرض شرح تفصيلي لخدمات (جمعية أمانة) وتوعية الطالبات بشأن الطريقة الرسمية والصحيحة والمشروعة للتبرع لرفع مستوى وعي الطالبات بالعمل الخيري
فيما أشادت مشرفة الدراسات الاجتماعية والوطنية فوزية المبارك على المبادرة بقولها: أسعدني برنامج عز الوطن واسعدني أكثر مشاركة تخصصات مختلفة في نفس الموضوع مماساهم في تحقيق التكامل بين المواد. وناقشت أ. فاطمة الحربي , وأ. عائشة العتيبي معلمات دين في ورشة العمل تعريف مفهوم الإشاعة وأسباب انتشارها وأضرارها وكيفية التصدي لها ومعالجتها باقتلاع أسبابها من الجذور.
فيما تناولت المعلمتان مريم الحربي وهيا الضباخ والوكيلة منيرة الزيدي وشيخة مضحى العتيبي وهيا سيف التعريف بإنجازات ملوك الوطن ودور المواطن في الحفاظ عليها وطرح مسابقة للطالبات. من جانبها قالت أ.رسمية المطيري رائدة النشاط المدرسي بأن العمل التطوعي أصبح ركيزة أساسية في بناء المجتمعات ومن أهم العوامل المؤثرة في بناء الاجيال فهو يدخل ضمن تكوينهم خُلقياً ونفسياً واجتماعياً، كما يحفز على الانخراط في الأعمال الإنسانية.
الجذير بالذكر بأنه شارك بإنجاز ورشة العمل الجماعي أ.رسمية المطيري وأ. فاطمة الحربي وأ. مريم الحربي، أ. العنود العقيلي، أ. وأ.هيا الضباح أ.مريم مشعل، أ. منيرة الزيدى وأ. شيخة العتيبي وأ. هيا سيف و أ. فريال العتيبي ومن الطالبات فجر سلطان وموضي عيدان وريم أحمد وريتاج صالح وفاطمة عبد الرزاق.
وذكرت معلمة التربية الاجتماعية هناء آل ثنيان صاحبة المبادرة بأنها قامت بربط مادة الدراسات الاجتماعية والوطنية من الوحدة العاشرة التي تتناول خدمات المملكة الاجتماعية "الجمعيات الخيرية" لزيارة جمعية أمانة الخيرية والتي تعد جمعية تعاونية من تأسيس السيدات الرائدات بعفيف.
وأضافت: بأن المشروع يعكس أهمية التكافل والتعاون وتبادل الخبرة والعمل بروح الفريق الواحد وعمدت لإختيار قياديات سعوديات مؤثرات في النمو الفكري والوجداني بتشكيل خمسة لجان تتضمن، اللجن ةالإشراقية بقيادة مديرة المدرسة واللجنة العلمية من المعلمات (اللغة العربية والدراسات الدينية والتربية الاسرية والفنية والإدارة المدرسية) ولجنة الاتصال ولجنة تقييم مؤشر الأداء واللجنة الأهم (الثروة) وهن محور العملية التعليمية والمستهدفات من الطالبات باعتبارهن ثروة وعز الوطن. وأبانت أ.هناء آل ثنيان بأن ورشة العمل اشتملت على عدة محاور تضمنت تنمية الجانب الإنساني والوجداني وتشجع الطالبات على البذل والعطاء والارتقاء بمستوى الوعي الفكري والتعرف على الخدمات التي يقدمها الوطن بدعم ومساندة شرائح مختلفة من المجتمع والتعرف على إنجازات ملوك الوطن ودور المواطن في الحفاظ عليها.
من جانبها ثمنت مساعدة التعليم للشؤون التعليمية أ. أمل بنت مخلد الروقي, الشراكة الاستراتيجية التي قدمتها هيئة المرأة العالمية للتنمية والسلام بالشرق الأوسط وجمعية أمانة الخيرية وبالجهود التي بذلها فريق عز وطن واعتبرتها فكرة نموذجية لتطوير وتجديد أدوات التعليم من جهة، ومن جهة أخرى ترجمت المشاعر الوطنية موجه شكرها كذلك إلى مدير إدارة التعليم بعفيف أ.سعيد الزهراني على دعمه وتشجيعه المبادرات التعليمية والاجتماعية بتسهيله الاجراءات الرسمية بكل يسر لانجاح المبادرة. وكذلك أكدت مديرة المدرسة حصة الغنام بأن المبادرة الأولى من نوعها على مستوى محافظة عفيف ولم تتردد بالموافقة عليها ودعمها ميدانيا ونجح فريق العمل بتحقيق الأهداف التي من أجلها أطلقت المبادرة لتطوير العملية التعليمية وتم خلال اللقاء عرض شرح تفصيلي لخدمات (جمعية أمانة) وتوعية الطالبات بشأن الطريقة الرسمية والصحيحة والمشروعة للتبرع لرفع مستوى وعي الطالبات بالعمل الخيري
فيما أشادت مشرفة الدراسات الاجتماعية والوطنية فوزية المبارك على المبادرة بقولها: أسعدني برنامج عز الوطن واسعدني أكثر مشاركة تخصصات مختلفة في نفس الموضوع مماساهم في تحقيق التكامل بين المواد. وناقشت أ. فاطمة الحربي , وأ. عائشة العتيبي معلمات دين في ورشة العمل تعريف مفهوم الإشاعة وأسباب انتشارها وأضرارها وكيفية التصدي لها ومعالجتها باقتلاع أسبابها من الجذور.
فيما تناولت المعلمتان مريم الحربي وهيا الضباخ والوكيلة منيرة الزيدي وشيخة مضحى العتيبي وهيا سيف التعريف بإنجازات ملوك الوطن ودور المواطن في الحفاظ عليها وطرح مسابقة للطالبات. من جانبها قالت أ.رسمية المطيري رائدة النشاط المدرسي بأن العمل التطوعي أصبح ركيزة أساسية في بناء المجتمعات ومن أهم العوامل المؤثرة في بناء الاجيال فهو يدخل ضمن تكوينهم خُلقياً ونفسياً واجتماعياً، كما يحفز على الانخراط في الأعمال الإنسانية.
الجذير بالذكر بأنه شارك بإنجاز ورشة العمل الجماعي أ.رسمية المطيري وأ. فاطمة الحربي وأ. مريم الحربي، أ. العنود العقيلي، أ. وأ.هيا الضباح أ.مريم مشعل، أ. منيرة الزيدى وأ. شيخة العتيبي وأ. هيا سيف و أ. فريال العتيبي ومن الطالبات فجر سلطان وموضي عيدان وريم أحمد وريتاج صالح وفاطمة عبد الرزاق.
