الكاتب... الحلقة 28 مجدولين في المصح ويونس جبران يعترف بجرائمه

يونس جبران ومجدولين
مجدي مشموشي بدور سيد حلمي
بوستر الكاتب
دانييلا رحمة بدور المحامية مجدولين
بوستر الكاتب
باسل خياط ودانييلا رحمة بطلا الكاتب
6 صور

بعد أن يكشف "سيد حلمي" خلال حلم "يونس جبران" أنّ الكل متهم، يوافق الكاتب على كلامه، ويقول إنّ الكل لديه أسبابه لقتل "تمارا": "أبو سعيد"، و"دينا"، و"السيد عزام"، و"روني"، و"السيدة عزام"، و"فاديا"، و"رائد"، فيرد "سيد حلمي" أنّ هناك سرًّا وراء الجرائم الأخرى، فيعترف "يونس جبران" بأنه القاتل، لكنّ "سيد حلمي" يجيبه بأنّ جوابه غير منطقي، وأنه هو من يقرر من هو القاتل، وعندما يقرر الكشف عن اسمه، يقوم "يونس جبران" بمحاولة قتله ولكنّ الرصاصة تصيب "مجدولين".

 الكاتب- تفاصيل الحلقة 26


"مجدولين" تزور "يونس جبران"



"يونس جبران" يفاجأ بزيارة "مجدولين" له وهي متوترة، فتخبره أنها كانت في دار الأيتام وتطلب منه أن يكملا السهرة معًا. فيخبره أنه سوف يُنهي الرواية قريبًا، وسوف يعتزل الكتابة، وأنه عرف القاتل الحقيقي، وأنه سوف يعترف بأنه القاتل لكي ينهي الكتابة، فتؤكد له أنّ الناس لن يصدقوه لأنها هي لا تصدقه، وأنّ مرتكب الجرائم خطير جدًّا ولم يترك أثرًا وراءه. لكنه يفاجأ بها وهي تقوم بلكم أحد موظفي المطعم، فيعرض عليها المساعدة، لكنها ترفض وتقول له إنها لم تكن تتخيل ولا تريد شفقته، لكنها ترفض العودة إلى البيت وينجح بإقناعها بالتراجع عن قرارها وإخبار أهلها.

 الكاتب تفاصيل الحلقة 25... سيد حلمي يتهم يونس جبران بقتل شادي


قلق أهل "مجدولين"

باسل خياط ودانييلا رحمة بطلا الكاتب


"باسمة" والدة "مجدولين"، تبدو قلقة من تصرفات ابنتها وتصرّ على علاجها، ولكنّ زوجها "فاضل" يطلب منها أن تحسن التصرف معها، وعندما تعود إلى البيت تخبر أهلها أنها سوف تغادر ولن تبقى معهم، وأنها في حاجة لأن تكون بمفردها. 

الكاتب- تفاصيل الحلقة 24 سيد حلمي يفرج عن ابن يونس جبران


"يونس جبران" يعترف بجرائمه



تطلب "مجدولين من "يونس جبران" أن يصطحبها فيتفاجأ بقرارها، وتجيبه أنها تعيش من أجل لفت نظره، وأنّ الدنيا لا طعم لها إذا لم تنجح بذلك، وعندما يقول لها إنّ دخولها المصح يحتاج إلى إجراءات، تجيبه أنّ لديها معارف يمكن أن يساعدوها للدخول في أيّ وقت، وأنه وأهلها لن يرتاحا إلا عندما تدخله، وعندها يمكن التأكد إذا كانت مريضة أم العكس، فيسألها لماذا لم تخبره عن الموضوع، لأنه أفضى لها بكل أسراره، لكنها لا توافق على كلامه، وتؤكد له أنه لم يفعل ذلك، وليس مضطرًا في الأساس لهذا الامر، وكل ما عليه فعله هو الاستمرار في الكتابة، لكي تقرأ ما يكتبه، لأنها لا يمكن أن تعيش من دون رواياته، فيردّ عليها أنه يكتب روايته الأخيرة، وأنّ ضميره لم يعد يحتمل، وسوف يعترف بكل جرائمه، وعندما تسأله عن مصير "سيد حلمي" يجيبها بأنه سوف يقتله في نهاية الرواية، فتعترض وتتطلب منه أن يمزقها ويكتب غيرها.

http://www.nsaem.net/videos/watch.php?vid=476bd8f5f