بسلسلة من الأغنيات المستمدة من الموروث الشعبي المصري، لفتت الفنانة المصرية دنيا مسعود الأنظار، مساء السبت الماضي 31 آب/أغسطس 2019، في حفل ختام أمسيات مؤسسة عبدالحميد شومان الموسيقية، على مسرح الأوديون وسط العاصمة الأردنية عمّان. بالتآلف الكبير بينها وبين الموسيقيين الأردنيين الذين أحيوا الحفل برفقتها، ليث سليمان على النـاي، معن السيد وأحمد الجراح على الإيقاع. وأحيت مسعود الفلكلور المصري في الأمسية التي حملت عنوان الـمـولـد.
وخلال حفل المولد، قدمت مسعود عدداً من أعمالها الفنية التي لاقت انتشاراً وإقبالاً كبيرين خاصة في السنوات الماضية. ويُشار إلى أن الفنانة المصرية، كانت قد بدأت رحلتها في البحث عن التراث والأغاني الفولكلورية المصرية منذ العام 2000. وهي مغنية وممثلة وباحثة موسيقية. درست المسرح في جامعة مصر بالإسكندرية، وظهرت أول مرة على مسرح الأوبرا كمغنية سنة 2001 مع فرقة شرقيات؛ لتتجه بعدها إلى تأسيس فرقة خاصة أطلقت عليها فيونكات دنيا، بمصاحبة آلة الإيقاع وآلة الكولة. من أغانيها: بتناديني تاني ليه، ع اللي إتغرب، وببيع ياسمين.
ومن الجدير بالذكر، أن مؤسسة شومان لهذا العام، كانت قد استضافت ضمن برنامج الأمسيات الموسيقية السنوي في وسط عمّان، ثلاث أمسيات على مدار ثلاثة أيام متتالية، منذ الخميس 29 آب، وحتى أمس 31 من الشهر نفسه، وذلك بهدف تعريف الجمهور الأردني بالتجارب الموسيقية في العالمين العربي والعالمي.
وخلال حفل المولد، قدمت مسعود عدداً من أعمالها الفنية التي لاقت انتشاراً وإقبالاً كبيرين خاصة في السنوات الماضية. ويُشار إلى أن الفنانة المصرية، كانت قد بدأت رحلتها في البحث عن التراث والأغاني الفولكلورية المصرية منذ العام 2000. وهي مغنية وممثلة وباحثة موسيقية. درست المسرح في جامعة مصر بالإسكندرية، وظهرت أول مرة على مسرح الأوبرا كمغنية سنة 2001 مع فرقة شرقيات؛ لتتجه بعدها إلى تأسيس فرقة خاصة أطلقت عليها فيونكات دنيا، بمصاحبة آلة الإيقاع وآلة الكولة. من أغانيها: بتناديني تاني ليه، ع اللي إتغرب، وببيع ياسمين.
ومن الجدير بالذكر، أن مؤسسة شومان لهذا العام، كانت قد استضافت ضمن برنامج الأمسيات الموسيقية السنوي في وسط عمّان، ثلاث أمسيات على مدار ثلاثة أيام متتالية، منذ الخميس 29 آب، وحتى أمس 31 من الشهر نفسه، وذلك بهدف تعريف الجمهور الأردني بالتجارب الموسيقية في العالمين العربي والعالمي.