في تصرف غريب، قام زوج فلسطيني بترك زوجته رهناً في شقته المؤجرة لصالح صاحب البيت، لعجزه عن دفع الإيجار.
وقد استيقظت الزوجة الشابة من نومها لتجد أنها محبوسة في الشقة الصغيرة، وزوجها غير موجود فاعتقدت أنه في نوبة عمله حيث يعمل نادلاً في كافتيريا.
وحين بدأت بالصراخ واتصلت بأهلها عن طريق هاتفها النقال، حاولوا كسر الباب، ولكن صاحب البيت استوقفهم ومنعهم مدعياً أن زوجها قد تركها رهناً لإيجار البيت المتأخر لمدة شهرين، والذي يبلغ مائتي دولار أمريكي، حيث أغلق الباب الخارجي عليها وسلم المفتاح لصاحب البيت.
وقد فشل أهل الزوجة في العثور على الزوج الذي اختفت آثاره، ليتم بعدها الإفراج عن الزوجة بعد أن دفع أهلها الأجرة المتأخرة.
وقد استيقظت الزوجة الشابة من نومها لتجد أنها محبوسة في الشقة الصغيرة، وزوجها غير موجود فاعتقدت أنه في نوبة عمله حيث يعمل نادلاً في كافتيريا.
وحين بدأت بالصراخ واتصلت بأهلها عن طريق هاتفها النقال، حاولوا كسر الباب، ولكن صاحب البيت استوقفهم ومنعهم مدعياً أن زوجها قد تركها رهناً لإيجار البيت المتأخر لمدة شهرين، والذي يبلغ مائتي دولار أمريكي، حيث أغلق الباب الخارجي عليها وسلم المفتاح لصاحب البيت.
وقد فشل أهل الزوجة في العثور على الزوج الذي اختفت آثاره، ليتم بعدها الإفراج عن الزوجة بعد أن دفع أهلها الأجرة المتأخرة.