تصدر اسم الفنانة القديرة لبنى عبد العزيز، خلال الساعات القليلة الماضية، ترند منصات التواصل الاجتماعي ومحرك البحث الشهير "غوغل"، عقب انتشار أخبار تداولها البعض تفيد بتعرضها لوعكة صحية مفاجئة. وعبر تصريحات صحفية، نفت الفنانة لبنى عبد العزيز، ما تردد مؤخراً حول تعرضها لوعكة صحية مفاجئة، مؤكدة على تمتعها بحالة صحية جيدة وأن كل ما أُثير ليس له أساس من الصحة.
آخر ظهور سينمائي لـ لبنى عبد العزيز
جدير بالذكر، أن آخر المشاركات السينمائية للفنانة لبنى عبد العزيز، كانت من خلال فيلم "جدو حبيبي" الذي عُرض عام 2010، ودارت أحداثه في إطار درامي كوميدي، حول "فكرية" الفنانة بشرى، التي تعلم بتدهور الحالة الصحية لجدها الفنانة محمود ياسين، وهنا تقرر السفر لمصر للإطمئنان عليه وعلى ثروته أيضاً، خاصةً بعد خسارة أموالها في مضاربات البورصة، فتحدث بينهما الكثير من المفارقات، وتساعد جدها في العثور على حبيبته ويجداها بالفعل وتقع فكرية في حب حفيدها.سطور في المشوار الفني لـ لبنى عبد العزيز
بدايتها الفنية كانت مبكرة، حيث التحقت ببرامج الأطفال باﻹذاعة وهي في العاشرة من عمرها، وفي الجامعة شاركت بفريق التمثيل، لتقدم بعض المسرحيات على مسرح الجامعة، لكن بداية شهرتها عندما أقنع المنتج (رمسيس نجيب) والدها بعملها بالفن، لتكون بدايتها من خلال فيلم (الوسادة الخالية) مع عبد الحليم حافظ، والذي حقق نجاحاً كبيراً في ذاك الوقت. توالت أعمالها بعد ذلك والتي من أبرزها (عروس النيل، واإسلاماه، غرام الأسياد). هاجرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية مع زوجها (إسماعيل برادة) في أواخر الستينيات، ولكنها عادت في فترة التسعينيات واستأنفت نشاطها الفني بالمشاركة في عدة أعمال منها: (عمارة يعقوبيان، جدو حبيبي).لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
