دعاء شريهان في فجر نصف شعبان: اللهم أرفع عنا الغمة والبلاء والوباء

شريهان تدعو الله لزوال غمة كورونا
رسالة شريهان إلى الله في ليلة النصف من شعبان
شريهان نشرت الدعاء مع آذان فجر اليوم
شريهان أعادت نشر دعاء ليلة النصف من شعبان
شريهان دعت للشعب المصري والعربي والبشرية جمعاء
شريهان سبق ونشرت دعاء خاص لتحصين ابنتيها وزوجها
شريهان حذرت جمهورها أن القادم أصعب
شريهان خصصت حسابها على تويتر لنشر الأدعية
شريهان احتفلت بذكرى تحويل القبلة
شريهان لا تزال متوجسة من خطورة فيروس كورونا
10 صور

واصلت النجمة المصرية شريهان حملتها للدعاء إلى الله أملا في زوال وباء كورونا، واستغلت صلاة الفجر بليلة النصف من شعبان المعروفة داخل مصر ب "ليلة الدعاء" لتعميم صيغة مناجاة إلى الخالق تناشده التدخل لإنهاء الغمة ونجاة الأمة العربية والإسلامية.

شريهان
شريهان اعتادت نشر الأدعية لتحصين نفسها وعائلتها ومتابعيها من فيروس كورونا

شريهان نشرت الدعاء عبر حسابها بموقع تويتر بنفس توقيت آذان الفجر في القاهرة، وقالت: أدعو ربي سبحانه وتعالى لوطني مصر وشعبي الشعب المصري وجميع الشعوب الإسلامية والعربية في ربوع الأرض في صلاتي لفجر هذا اليوم المبارك "النصف من شهر شعبان" والذي يوافق ذكرى تحويل القبلة، بأن يكشف ربي عنا هذه الغمة وأن يُذهب عنا البلاء والوباء عن البشرية جمعاء.

 

ونشرت شريهان صورة للدعاء الشهير لليلة النصف من شعبان ويقول: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".