إيما روبرتس حظرت والدتها على إنستقرام لكشفها حملها من دون إذنها

إيما روبرتس

أجهزة الهاتف الذكية،ومواقع التواصل الإجتماعي ليست نعمة دائماً في حياة المشاهير الراغبين ببعض الخصوصية خاصة الممثلة الأمريكية الشابة إيما روبرتس التي رغبت بتأخير كشف حملها لأسباب خاصة بها،لكن والدتها خالفت رغبتها بعفوية الأم.
فحسب صحيفة "ديلي ميل "البريطانية،فشلت الممثلة الأمريكية إيما روبرتس في إخفاء حملها لفترة طويلة كما أرادت،بسبب والدتها كيلي التي سبقت ابنتها الشهيرة بإعلانه عبر حسابها الخاص بموقع التواصل الإجتماعي "إنستقرام".
وكشفت الممثلة الأمريكية والمغنية إيما روبرتس، البالغة من العمر" 29 عاماً"، التي تنتظر طفلها الأول من شريك حياتها غاريت هدلوند البالغ من العمر"36 عاماً"، في برنامج جيمي كيميل، أخيراً، أن والدتها كيلي كانينغهام فضحت سر حملها عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

تابعي المزيد: أورلاندو بلوم وكاتي بيري يبدآن حياتهما كعائلة بشراء منزل مجاور لهاري وميغان بـ14 مليون دولار



وقالت روبرتس: "حاولت الاحتفاظ بأمر حملي، لكن لسوء الحظ أمي تمتلك حساباً على إنستقرام، وما أدراكم بالأمهات وإنستقرام، يا له من مزيج سيئ".
وأضافت: "أمي لا تمتلك كمبيوتراً، وكانت تمتلك هاتفاً نقالاً من طراز قديم، لكني أهديتها هاتف آيفون في يوم الأم لنتواصل عبر " فيس تايم" أو "أي مسج" كان شيئاً رائعاً لكنه تحول إلى أسوأ أمر فعلته بحياتي".
وأوضحت إيما أن والدتها أكدت لمعجبي الفنانة على إنستقرام نبأ حملها، بل وردت عليهم بالشكر على أمنياتهم الطيبة، ما جعل الأمر كارثياً، فطالبتها بسرعة التوقف عن فعل ذلك، كما عملت «بلوك» لها على إنستقرام، لتعليمها درساً، ولكنني بالطبع قمت بإعادة متابعة أمي لي على "إنستقرام" بعد شجار وضحك معها ،وأصبح هذا الأمر قصة مرحة سأخبر طفلي بها.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by Emma Roberts (@emmaroberts) on

 


كانت أول المهنئات لها عمتها جوليا روبرتس

وكانت إيما روبرتس بعد أن كشفت والدتها أمر حملها من غير إذنها بشهر يونيو- حزيران الماضي،قامت بنفسها بإعلانه عبر مواقع التواصل الإجتماعي في شهر آب- أغسطس،وكانت أول المهنئات لها،عمتها النجمة الشهيرة جوليا روبرتس من خلال تعبيرها عن حبها الكبير لها،فكتبت جوليا روبرتس لابنة شقيقها إيما ": "أحبك" واتبعتها برسم لقبلة.
كما تلقت التهاني من معظم متابعيها على "إنستقرام" البالغ عددهم 14 مليون و200 ألف شخص حول العالم.