بمناسبة يوم الأرامل تعرف على حقوق المرأة من خلال برنامج سكني

يتيح برنامج سكني جميع خدماته وخياراته السكنية للأرامل والمطلقات على مدار الساعة من الخلال الموقع الإلكتروني وتطبيق الأجهزة الذكية بما يتلائم مع رغباتهن ويوفر لهم الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي بالحصول على المسكن الأول
- إذ يعمل برنامج "سكني" على تمكين الأسر السعودية من تملك مسكنها الأول، ضمن مستهدفات "برنامج الإسكان" – أحد برامج رؤية المملكة 2030 – لزيادة نسبة التملك السكني إلى 70% بحلول العام 2030.


وتحظى المرأة السعودية على الدعم والتمكين الكامل من حكومتنا الرشيدة من خلال استحداث العديد من الأنظمة والقوانين التي تحفظ حقوقها ومشاركتها في المجتمع كعنصر أساسي وفعال لدفع عجلة التنمية في بلادنا الحبيبة من خلال رؤية المملكة 2030، والعمل جنباً إلى جنب مع الرجل للمساهمة في بناء الوطن.


وضمن دور المملكة الريادي في تمكين المرأة السعودية لتعزيز مساهمتها في التنمية الشاملة والمستدامة للمجتمع، أتاح برنامج سكني حلوله السكنية لتتمكن السيدات السعوديات وخصوصاً من فئة الأرامل والمطلقات من الاستفادة منها ضمن قنوات إلكترونية سهلة وميسرة إسوة برب الأسرة الرجل.


إذ تنص لائحة الدعم السكني على خدمة المرأة المتزوجة والأرملة والمطلّقة، وتمكينها من اختيار المنتج المناسب ضمن مجموعة من المنتجات التي تقدمها الوزارة لمستفيديها عبر برنامج "سكني"، تشمل شراء الوحدات السكنية الجاهزة، والوحدات تحت الإنشاء، والبناء الذاتي، والأراضي السكنية بالحصول على القرض العقاري المدعوم.


- وتعتبر المرأة الأرملة ضمن الفئات المستحقة للدعم السكني وفق معايير واشتراطات محدّدة، لا تشمل شرط الإعالة:


ومنها:


- أن تكون سعودية الجنسية
- عدم الاستفادة من دعم سكني حكومي سابق
- عدم امتلاكها مسكن ملائم
- وجود دخل ثابت للاستفادة من القرض العقاري المدعوم
- أن تكون مقيمة في السعودية لمدة عام على الأقل قبل تقديم الطلب
- ألا تمتلك أصولا تساعدها على تملك منزل (بقيمة 5 ملايين ريال)
ويمكن للأرملة الاستفادة من مزايا متنوعة تشمل:
- الاستحقاق الفوري عبر التقديم من خلال تطبيق "سكني"
- حلول وخيارات سكنية متنوعة
- الاستفادة من خدمات المستشار العقاري
- إمكانية الحجز والاختيار الإلكتروني للوحدات والأراضي السكنية عبر تطبيق "سكني"
- استخراج شهادات التصرفات العقارية لضريبة المسكن الأول
- الاستفادة من حلول "الإسكان التنموي" في حال كانت من الأسر الضمانية