اللعب مع الأطفال
اللعب مع الأطفال
شاركيه اللعب
شاركيه ما يحب
ألعاب التخفي
العاب جماعية مسلية
لعب الخيال
لعب التراث
اللعب مع الأطفال
شاركيه اللعب
ألعاب التخفي
لعب الخيال
4 صور

يعد المنزل مملكة الطفل، وهو المكان الذي يجد فيه أفراد الأسرة راحتهم وسعادتهم، ويمكن لهم قضاء بعض الوقت الجميل بعد أن تنهي الأم أعمال المنزل، وبعد عودة الأب من عمله، كما أن وقت المساء وما بين العصر والمغرب هما من الأنسب الأوقات لقضاء وقت اللعب، ويجب عليك التفكير بطريقة اللعب والحصول على فوائد منها وليس المتعة وقضاء الوقت، ولذلك تقدم لك المرشدة التربوية منال زيدان، هذه الأفكار للعب الأطفال في المنزل كالآتي.

ألعاب مع الطفل قبل سن المدرسة

لعب
يحب الطفل ألعاب التخفي

يمكن للطفل في سن الثالثة حتى السادسة أن يلعب مع الأم بالمكعبات الخشبية بأنواعها لأنها تلبي جميع نواحي النمو سواء النمو العقلي مثل تطابق الأشكال في البناء والتجميع والتصنيف، وتحقق التآزر بين العين واليد وتقوي النمو العضلي.

يمكن أن يلعب الطفل الألعاب الجماعية مثل الدومنيو وألعاب البطاقات.

يمكن أن يعلب ألعاب التصنيف.

يمكن أن يلعب لعبة الأحاجي المختلفة.

يمكن للطفل في هذه السن أن يلعب ألعاب التطابق والتسلسل.

وكذلك الألعاب الحسابية.

وألعاب الفك والتركيب مثل الليجو وألعاب البلاستيك.

ألعاب لضم الخرز حسب حجمه.

ألعاب التلوين في سن المدرسة

تلوين
شاركيه ألعاب التلوين

تعد هذه اللعبة التقليدية التي لا يأكل عليها الدهر كما يقولون، حيث يرتبط الطفل في سن الطفولة المبكرة وسن المدرسة بالألوان.

لطفلك بعض أدوات الرسم كالأوراق والألوان والطباشير الصحي، ثم اتركيه ينطلق لكي يرسم ويبدع ويعبر عن نفسه، كما أنه يقضى وقتاً طويلاً وممتعاً ويمكنك أن تشاركيه الرسم والتلوين واختيار الرسوم المفرغة التي تحتاج إلى تلوين. 

العاب من التراث والخيال

لعب
ألعاب الخيال

وتصلح هذه الألعاب لكي يلعبها الأطفال جماعة، وهي الألعاب التي يؤديها مع باقي الأبناء، أو الأقارب عند زيارتهم للمنزل، وتعمل هذه الألعاب التي تحمل بعض ملامح التراث على تعلم النظام و وتجعل الطفل يؤمن بروح الفريق، وأهمية الجماعة واحترامها، ويدرك قيمة العمل الجماعي، وإذا لم يمارس الطفل اللعب مع الأطفال الآخرين فسوف تساعده الأم لكي يلعب معها في وقت فراغها ويتقرب منها، ويمكن لمثل هذه الألعاب حل الكثير من المشاكل لدى الطفل وتحفيزه على التفكير والخيال وزيادة الذكاء لديه بمشاركة الأم وتوجيهاتها.