السعودية تدعم 3 مبادرات لحماية البيئة البحرية في المنظمة البحرية الدولية imo

صالح الجاسر والأمين العام للمنظمة. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
صالح الجاسر والأمين العام للمنظمة. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
 السعودية تدعم 3 مبادرات لحماية البيئة البحرية في المنظمة البحرية الدولية imo. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
السعودية تدعم 3 مبادرات لحماية البيئة البحرية في المنظمة البحرية الدولية imo. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
المبادرات تهدف لدعم مبادرات تهتم بحماية البيئة البحرية وتنميتها
المبادرات تهدف لدعم مبادرات تهتم بحماية البيئة البحرية وتنميتها
صالح الجاسر والأمين العام للمنظمة. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
 السعودية تدعم 3 مبادرات لحماية البيئة البحرية في المنظمة البحرية الدولية imo. المصدر الصفحة الرسمية للجاسر على تويتر
المبادرات تهدف لدعم مبادرات تهتم بحماية البيئة البحرية وتنميتها
3 صور

قام وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للنقل المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وبحضور الأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة, بتوقيع 3 اتفاقيات لدعم مبادرات تهتم في حماية البيئة البحرية وتنميتها، بما يتوافق مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وبما يحقق رؤية المملكة 2030، وتم توقيع هذه الاتفاقيات مع الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية "كيتاك لم".

وبحسب الحساب الرسمي للسعودية في المنظمة البحرية الدولية على تويتر فإنّ المبادرة الأولى (Glofouling) تركز على حماية النظم البحرية من الطلاء المستخدم على بدن السفن، والحد من استخدام بعض أنواع الطلاء التي قد تضر بالأحياء البحرية، خاصة أجزاء السفن المغمورة داخل المياه.

بينما تهدف المبادرة الثانية (Glolitter) إلى حماية البيئة البحرية من النفايات بمختلف أنواعها، بما يعزز من حماية الثروة السمكية والأحياء المائية والحفاظ عليها، ويشمل ذلك البلدان النامية والدول الجزرية الصغيرة، وتعد الاتفاقية الثالثة (IMO cares) مبادرة لتقليل الانبعاثات من السفن، وتضافر الجهود بما يضمن مواءمة العمل المشترك ضمن منظومة واحدة لحماية جميع المناطق البحرية حول العالم، وتنمية القطاع البحري.

كما تأتي هذه الجهود للسعودية امتدادًا للاستراتيجية الوطنية للنقل البحري والمعلن عنها مؤخرًا لتنسجم والجهود الدولية في هذا الشأن ولما يمثله القطاع البحري العالمي من أهمية كبرى وبعد استراتيجي للقطاعات الأخرى كافة وفي مقدمتها الاقتصاد العالمي وحركة التجارة العالمية.