"وولفغانغ ليب" فنان من أصول ألمانية يضع بصمته في معرض بينالي الدرعية

زكورات عمل فني بمعرض بينالي - الصورة من حساب بينالي بتويتر
زكورات عمل فني بمعرض بينالي - الصورة من حساب بينالي بتويتر
فنان ألماني يضع بصمته في معرض بينالي - الصورة من حساب بينالي على تويتر
فنان ألماني يضع بصمته في معرض بينالي - الصورة من حساب بينالي على تويتر
زكورات عمل فني في البينالي - الصورة من حساب بينالي الرسمي على تويتر
زكورات عمل فني في البينالي - الصورة من حساب بينالي الرسمي على تويتر
زكورات عمل فني بمعرض بينالي - الصورة من حساب بينالي بتويتر
فنان ألماني يضع بصمته في معرض بينالي - الصورة من حساب بينالي على تويتر
زكورات عمل فني في البينالي - الصورة من حساب بينالي الرسمي على تويتر
3 صور

يضم معرض بينالي الدرعية للفن المعاصر العديد من الأعمال واللوحات الفنية المميزة ذات الهوية والثقافة المختلفة، ومن بين تلك الأعمال التي وضعت بصمة لها داخل المعرض، العمل الفني "زكورات" لصاحبه الفنان ذو الأصول الألمانية "وولفغانج ليب"، والذي أعتمد في عمله الفني على خلق صورة تحاكي التراث ومدى تأثيره.

وبدوره يجسد معرض بينالي الدرعية للفن المعاصر الازدهار المتواصل للمملكة العربية السعودية، وما تتميز به من هوية ثقافية وتاريخية وفن عمراني وتراث غني، كما تحتضن التعاون الإبداعي والآفاق الثقافية الجديدة، وذلك عبر سلسلة الأنشطة الشاملة لجميع الأعمار ومحاضرات ومناقشات تجمع بين خبراء الإبداع والمبدعين تحت سقف واحد في حي جاكس.


نبذة عن الفنان وولفغانج ليب

ولد صاحب الأصول الألمانية في 25 مارس 1950، بقرية صغيرة في جنوب ألمانيا، وعرف بالنحات وكان يدير استوديوهات في نيويورك وجنوب الهند.

عُرضت أعماله في جميع أنحاء العالم في العديد من المعارض والمتاحف الأكثر أهمية. مثل ألمانيا في بينالي البندقية عام 1982 وأدرج مع أعماله في دوكومنتا 7 في عام 1982 ثم في دوكومنتا 8 في عام 1987. وفي عام 2015 حصل على جائزة بريميوم إمبريال للنحت في طوكيو باليابان.

من أشهر أعماله "أحجار الحليب"، وهي هندسة نقية من الرخام الأبيض المصنوع بالكامل من الحليب.

تجدر الإشارة إلى أن النسخة الأولى من بينالي الفن المعاصر انطلقت في 11 ديسمبر 2021، وهو أول بينالي دولي للفن المعاصر في المملكة العربية السعودية حتى الآن، حيث يوفر منصة للاكتشاف والتواصل مع المشهد الثقافي الذي يشهد تطورا سريعا في المملكة العربية السعودية والمجتمعات الإبداعية.