سيارة بايدن "الوحش"

سيارة بايدن "الوحش
كاديلاك
سيارة بايدن "الوحش
كاديلاك
سيارة بايدن "الوحش
كاديلاك
سيارة بايدن "الوحش
كاديلاك
سيارة بايدن "الوحش
سيارة بايدن "الوحش
سيارة بايدن "الوحش
سيارة بايدن "الوحش
4 صور

أطلقت علي سيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن التي يستقلها في رحلاته الداخلية والخارجية ،حيث استقلها في جولته بالشرق الأوسط وتحتوي هذه السيارة الخاصة على دروع ما يجعلها تشبه الدبابة، وذات قدرة على مواجهة أي هجوم كيماوي، ومجهزة ببنادق هجومية وقنابل غاز مسيل للدموع

وتوصف سيارة الرئيس الأمريكي والتي استقلها بزيارته للسعودية بـ"الوحش"، ويطلق عليها أسماء أخرى مثل "كاديلاك وان" أو "السيارة الأولى"، وهي نسخة بمواصفات خاصة من طراز "كاديلاك"، يتم اصطحابها مع زيارات الرئيس المحلية والخارجية.

وظهرت السيارة الأولى "الوحش" في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي جو بايدن، وهي نسخة من السيارات التي أصبح الرؤساء الأمريكيين يستخدمونها منذ ثمانينيات القرن الماضي.

وتقدر تكلفة السيارة "الوحش" بنحو 1.5 مليون دولار .ويصطحبها بايدن معه في كل مكان داخل الولايات المتحدة الأمريكية وخارجها.

مواصفات السيارة

سيارة بايدن "الوحش
-تمتلك السيارة دروع حماية تجعلها تشبه دبابة تسير على إطارات ويصل وزنها إلى نحو 9 أطنان، ويتكون هيكلها المعدني من مزيج لعدة مواد تضم التيتانيوم والألومنيوم والفولاذ والسيراميك.

-تمتلك السيارة تدريع بسمك نحو 20 سم ونوافذ سمكها 12 سم من الزجاج المقاوم للرصاص ولا يمكن فتحها، ولها أبواب تشبه المستخدمة في طائرات بوينغ ولا يمكن فتحها إلا عن طريق أفراد الخدمة السرية.

- يتم تجهيز السيارة بعجلات مقاومة للثقوب وإطارات فولاذية.

كاديلاك
تمتلك السيارة القدرة على مقاومة أي هجوم كيميائي ولها وسائل تأمين تشمل حماية المقابض، وتمتلك خزان وقود محمي ضد أي محاولة لتفجيره.

-يمتلك الرئيس في المقعد الخلفي هاتفاً خاصاً متصلاً بالأقمار الصناعية ونائب الرئيس ووزارة الدفاع، كما يتم تأمينه داخل السيارة عن طريق منفذ خاص بينه وبين السائق هو الوحيد الذي يتحكم فيه.

- يتم تجهيز السيارة ببنادق هجومية وقنابل غاز مسيل للدموع، إضافة إلى وجود عنصر خاص من الخدمة السرية هو كبير كبير العملاء السريين المكلفين بحماية الرئيس.

-تعد السيارة مكلفة في تشغيلها وتعمل بمحرك "في 8 تيربو" يعمل بالديزل، ويضاف إلى ذلك تكلفة نقلها بواسطة طائرة نقل عسكري "سي – 17" إلى أي مكان يتجه إليه الرئيس.