الصحة اعتماد "منصة صحتي" منصة قطاعية لتقديم الخدمات الصحية للأفراد

وزارة الصحة
وزارة الصحة
اتفاقية تعاون لدمج منصات القطاع الصحي واعتماد منصة صحتي
اتفاقية تعاون لدمج منصات القطاع الصحي واعتماد منصة صحتي
وزارة الصحة
اتفاقية تعاون لدمج منصات القطاع الصحي واعتماد منصة صحتي
2 صور

وقعت وزارة الصحة وهيئة الحكومة الرقمية اتفاقية تعاون لدمج منصات القطاع الصحي واعتماد "منصة صحتي" منصة الكترونية وطنية لتقديم الخدمات الصحية للأفراد.

كما واعتماد "منصة صحتي" كمنصة قطاعية لتقديم الخدمات الصحية للأفراد، وذلك برعاية وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل و محافظ هيئة الحكومة الرقمية المهندس أحمد بن محمد الصويان.

توقيع الاتفاقية

ومثّل الوزارة في توقيع الاتفاقية الوكيل المساعد للتخطيط والبرامج الرقمية بوكالة الصحة الإلكترونية والتحول الرقمي المهندس يزيد بن عبدالله العتيبي، فيما مثّل الهيئة في التوقيع نائب المحافظ للأعمال والتحول الرقمي المهندس ياسر بن فالح الشمري.

الهدف من الاتفاقية

وتهدف الاتفاقية إلى دمج تطبيقات القطاع الصحي، وتحسين تجربة المستفيد، وإطلاق وإتاحة الخدمات الصحية للأفراد في "منصة صحتي"، بالإضافة إلى تعزيز كفاءة الانفاق الرقمي للخدمات الحكومية.

وتسهم هذه الاتفاقية في زيادة نسبة الرضا عن الخدمات الحكومية الرقمية المقدمة، ورفع مستوى النضج الرقمي، إلى جانب تحقيق مستوى افضل للخدمات، وذلك في إطار الجهود الوطنية المشتركة الهادفة إلى تسريع التحول الرقمي الحكومي في المملكة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

مخرجات الاتفاقية

  • اعتماد منصة صحتي منصة قطاعية لتقديم خدمات الصحة للأفراد.
  • إطلاق وإتاحة الخدمات الصحية للأفراد.
  • تحقيق التكامل بين الجهات الحكومية في القطاع الصحي.

الأثر من الاتفاقية

  • تحسين تجربة المستفيد
  • زيادة نسبة رضا المستفيد
  • رفع مستوى النضج الرقمي
  • تحقيق مستوى أفضل للخدمات
  • توحيد مصادر البيانات.

عن وزارة الصحة

الاهتمام بالصحة العامة ومكافحة الأمراض من أولويات الحكومة السعودية منذ البدايات الأولى لتوحيد المملكة وبناء الدولة السعودية الحديثة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - يرحمه الله. وقد بدأت المسيرة الصحية في المملكة أولى خطواتها المنظمة عندما سعى الملك عبدالعزيز - يرحمه الله -إلى التركيز على الصحة العامة، والعمل على تطويرها، و دفع نموها إلى الأمام، وهو ما تزامن مع دخوله الحجاز، واتخاذ مكة المكرمة عاصمة أولى لتوحيد بقية مناطق المملكة.

وكان من أهم الخطوات الصحيحة التي اتخذت في تلك الفترة زيادة حجم التعاون مع المنظمات العالمية، والاستعانة بالخبرات الأجنبية عالية الكفاءة؛ للتعرف على التطورات الحاصلة في القطاع، مع السعي وبذل كل الجهود لمواكبتها من خلال توطين الكفاءات، ووضع اللبنات الأولى لقطاع صحي متكامل يشمل- في ما بعد -كل مناطق المملكة مترامية الأطراف.

يمكنكم متابعة آخر الاخبار عبر حساب سيدتي على تويتر