خطوات هامة تساعد في التطور الوظيفي
خطوات هامة تساعد في التطور الوظيفي
قراءة الكتب والاطلاع على المعلومات المستجدة المتعلقة بالتخصص
قراءة الكتب والاطلاع على المعلومات المستجدة المتعلقة بالتخصص
تدوين الإنجازات
تدوين الإنجازات
خبير الموارد البشرية نايف العمري
خبير الموارد البشرية نايف العمري
البحث عن مرشدين 
البحث عن مرشدين 
حضور ورش العمل والدورات
حضور ورش العمل والدورات
خطوات هامة تساعد في التطور الوظيفي
قراءة الكتب والاطلاع على المعلومات المستجدة المتعلقة بالتخصص
تدوين الإنجازات
خبير الموارد البشرية نايف العمري
البحث عن مرشدين 
حضور ورش العمل والدورات
6 صور

يضع الجميع في بداية كل عام قرارات جديدة للعمل على التطور المهني والشخصي، ولكن الكثيرون منهم لا يتابعون السعي لتلك الأهداف، في حين يوجد شق آخر لا يعرف من أين يبدأ!
في الآتي، بعض الأدوات الهامة التي ينبغي الالتفات لها حتى يتمكن الفرد من تحقيق النمو والتطور المهني:

قراءة الكتب والاطلاع على المعلومات المستجدة المتعلقة بالتخصص

خمس نِقَاط ضرورية للتطور المهني

بداية اطلعنا خبير الموارد البشرية نايف العمري، برأيه قائلًا:"المتطلبات الوظيفية تتغير وتتطور بتطور الزمان وتغير الوقت، وللبقاء في الصورة ومحاكاة التطور ينبغي تطوير مهارتنا، وتعليمنا ليواكب العالم ومتغيراته، وهذا ما يسمى بالتطور المهني، ولكن يبقى السؤال هو كيف أُطور نفسي مهنيًا؟".
وذكر "العمري" بعض النِّقَاط الهامة التي تساعد على تحقيق التطور الوظيفي، وهي:
• التدرّب على المهارات المطلوبة في الوقت الحالي
• يجب على الفرد حضور ورش العمل والدورات في تخصصه باستمرار
• تعلّم المهارات التقنية والفنية اللازمة
• قراءة الكتب والاطلاع على المعلومات المستجدة المتعلقة بالتخصص
• التسجيل في البرامج التدريبية المتعلقة بالتطور المهني

البحث عن مرشدين

 


كما أشار موقع تطبيق "Fellow" المختص بفرق العمل وإدارة الاجتماعات، بعض النصائح الجوهرية في هذا الإطار، وهي:

 

البحث عن مرشدين

مقابلة أحد الأفراد المعلمين والمرشدين أمرٌ مهم لأنّه يرشدك ويشجعك في التغلب على العقبات، فهم من جانبهم يقدمون لك ملاحظات مباشرة ومهمة من أجل التحسن، لذا فإنّ البحث عن المرشد سواءً كان من أحد الأصدقاء أو أفراد العائلة أو مستشار مهني خارجي، هي خطوة تساعدك على التطور المهني بشكل أسرع.

تنمية الوعي الذاتي ومعالجة نِقَاط الضعف

تطوير الوعي الذاتي ومعالجة نِقَاط ضعفك أمر حتمي إذا كنت تريدين النمو، وللقيام بذلك يجب عليك الملاحظة والإدراك وتحمل المسؤولية عند الفشل في تحقيق أحد الأهداف والتعلم من ذلك، ويمكنك التعرف على نقاط ضعفك أيضًا من خلال مقارنة أهدافك الأسبوعية والشهرية مقابل الإنجازات الفعلية التي حققتها، ومعرفة أسباب الإخفاقات ما إذا كانت ناجمة عن عوامل خارجية، أو معتقدات خاطئة أو قلة الممارسة، أو مزيج من هذا وذاك.

إدراك منطقة عبقريتك!

على الرغم من أهمية معالجة نِقَاط ضعفك، إلا أنّه المهم أيضًا فهم نِقَاط قوتك، أو كما يسميها الخبراء "منطقة العبقرية".
ويمكنك القيام بذلك من خلال طرح بعض الأسئلة، منها:
- ما هي أكثر اللحظات التي تستمتعين بها في الأسبوع؟
- ما هي الأشياء التي تجدينها سهلة وممتعة وقد لا يراها الآخرون كذلك؟

تدوين الإنجازات

في بعض الأحيان يمكن أن نغرق في حجم العمل الذي يجب علينا القيام به للوصول إلى هدفنا المنشود، إلا أنّ تذكر المكاسب التي قمتِ بها في الطريق هي طريقة رائعة لتحفيزك كل يوم، لذا فإنّ تدوين المكاسب والإنجازات في دفتر يومي، يساهم في ابتكار أفكار لتجاوز العقبات وسد الفجوات، ويمنحك القدرة على وضع أهداف أصغر لتحقيق الأهداف الكبرى.

خبير الموارد البشرية نايف العمري