مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق النسخة الثالثة من مسابقة حَرْف للطلاب غير العرب

أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية النسخة الثالثة إطلاق مسابقة "حَرْف" المخصصة للطلاب غير العرب الناطقين باللغة العربية، التي تُعَدُّ إحدى المبادرات النوعية التي ينفذها المجمع، وتهدف إلى تنمية المهارات اللغوية وتعزيز استخدام اللغة العربية لدى الناطقين بغيرها، وذلك بالتعاون مع الجامعات، والمعاهد، والمراكز التعليمية داخل المملكة، حيث تمتد فترة استقبال المشاركات حتى 31 مايو الجاري.

إطلاق مسابقة حَرْف

أوضح الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية النسخة الثالثة من مسابقة "حَرْف" المخصصة للطلاب غير العرب الناطقين باللغة العربية، التي تُعَدُّ إحدى المبادرات النوعية التي ينفذها المجمع، وتهدف إلى تنمية المهارات اللغوية وتعزيز استخدام اللغة العربية لدى الناطقين بغيرها، وذلك بالتعاون مع الجامعات، والمعاهد، والمراكز التعليمية داخل المملكة، حيث تمتد فترة استقبال المشاركات حتى 31 مايو الجاري.
وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن المسابقة تُعد أحد المسارات الفاعلة في دعم الطلاب غير العرب، ورفع كفاياتهم اللغوية، وتعميق صلتهم باللغة العربية، مشيرًا إلى أن النسخة الثالثة تأتي استكمالًا لما شهدته النسخ السابقة من نجاحات ملموسة، مؤكدًا حرص المجمع على تطوير التجربة سنويًّا؛ لتقديم صورة معاصرة لتعليم اللغة العربية من خلال التنافس المعرفي والثقافي.
وتهدف المسابقة إلى إبراز جمال اللغة العربية وثرائها، وتحفيز المتعلمين على استخدامها في سياقات معرفية وأدائية متنوعة تعزز الكفاية اللغوية والثقة في التعبير، وتتيح للدارسين بيئة تنافسية تنمِّي الحس الإبداعي، وتوسع فرص التميز في مهارات اللغة العربية.

أهداف مسابقة حرف

تستهدف المسابقة ثلاث فئات رئيسة تشمل: الفئة الأولية أصحاب الأفكار الناشئة والمشاركات المبتدئة وطلبة المرحلة الثانوية، والفئة المتوسطة لمرحلة البكالوريوس، والفئة المتقدمة لطلبة الدراسات العليا.
كما تتوزع مجالات المسابقة على أربعة مجالات نوعية هي: "القدرة المعجمية" لقياس المعرفة اللغوية من حيث المفردات ودلالاتها، و"اللغة والتقنية" لتوظيف الأدوات التقنية الحديثة في إنتاج مرئي يُعزّز نشر اللغة العربية، و"اللغة والتواصل الثقافي" لإبراز المهارات الأدائية في الإلقاء أو الخطابة أو القصص، و"الورقة البحثية" لإعداد بحث علمي يناقش قضايا تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن المسابقة تُعد أحد المسارات الفاعلة في دعم الطلاب غير العرب، ورفع كفاياتهم اللغوية، وتعميق صلتهم باللغة العربية، مشيرًا إلى أن النسخة الثالثة تأتي استكمالًا لما شهدته النسخ السابقة من نجاحات ملموسة، مؤكدًا حرص المجمع على تطوير التجربة سنويًّا؛ لتقديم صورة معاصرة لتعليم اللغة العربية من خلال التنافس المعرفي والثقافي.

وتهدف المسابقة إلى إبراز جمال اللغة العربية وثرائها، وتحفيز المتعلمين على استخدامها في سياقات معرفية وأدائية متنوعة تعزز الكفاية اللغوية والثقة في التعبير، وتتيح للدارسين بيئة تنافسية تنمِّي الحس الإبداعي، وتوسع فرص التميز في مهارات اللغة العربية.

وتستهدف المسابقة ثلاث فئات رئيسة تشمل: الفئة الأولية أصحاب الأفكار الناشئة والمشاركات المبتدئة وطلبة المرحلة الثانوية، والفئة المتوسطة لمرحلة البكالوريوس، والفئة المتقدمة لطلبة الدراسات العليا.

كما تتوزع مجالات المسابقة على أربعة مجالات نوعية هي: "القدرة المعجمية" لقياس المعرفة اللغوية من حيث المفردات ودلالاتها، و"اللغة والتقنية" لتوظيف الأدوات التقنية الحديثة في إنتاج مرئي يُعزّز نشر اللغة العربية، و"اللغة والتواصل الثقافي" لإبراز المهارات الأدائية في الإلقاء أو الخطابة أو القصص، و"الورقة البحثية" لإعداد بحث علمي يناقش قضايا تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على إكس