بالي، تبدو وجهة ممتازة لقضاء إجازة هادئة
الاستجمام يحلو على شواطئ بالي الرمليَّة
مدينة "سيمينياك" السياحية تقع على الساحل الجنوبي الغربي من بالي
نظرة إلى شاطئ كوتا، في بالي
بلدة "اوبود" تعدُّ القلب الثقافي لبالي
مطبخ بالي يشتهر بأطباق الأرز، المُقدَّمة مع التوابل والخضراوات
الهدوء يُسيطر على غالبيَّة أجزاء بالي السياحية
7 صور

السياحة في بالي، مُفضَّلة للراغبين في الهروب من ضغوط الحياة اليومية، إذ يزخر هذا العنوان السياحي بعدد وافر من الشواطئ الرمليَّة والمناظر الطبيعيَّة الخلَّابة، من دون إغفال دور الثقافة فيها. وعند السياحة في بالي، يُنصح باتباع النصائح والاقتراحات الآتية:


يُفضَّل زيارة بالي بين مايو/أيار وسبتمبر/أيلول، إذا يكون المناخ جافًّا خلال هذه الفترة، فلا تتساقط الأمطار سوى في الليل أو الصباح الباكر.
يُحبَّذ المشي لبلوغ مقصدك، أو التنقُّل بوساطة سيَّارة للأجرة. علمًا بأن وسائل النقل العامَّة غير متوافرة في الجزيرة.
يجب تطبيق واقيًا من الشمس على البشرة خلال النهار، لأنَّ بالي قريبة جدًّا من خط الاستواء، وتسطع الشمس فيها.
من الضروري شرب المياه المعبأة في زجاجات، وكذلك تفريش الأسنان بها.


عند السياحة في بالي، يُنصح بزيارة:
"اوبود": تعدُّ هذه البلدة القلب الثقافي للجزيرة، وموطن المتاحف، بما في ذلك متحف الفن (نيكا). وهناك، تُنظَّم عروض الرقص والموسيقى كلَّ يوم، كما تنتشر المعارض الفنيَّة ومحلَّات بيع الحرف.
"سيمينياك": تقع هذه المدينة على الساحل الجنوبي الغربي من بالي، وتضمُّ محلات راقية ومطاعم فخمة وفنادق ومنتجعات من فئة الخمس نجوم.
"كوتا": يُعرف شاطئ "كوتا" بليله الصاخب، ويبقى القسم الجنوبي منه مزدحمًا، ليلًا ونهارًا.



خاص بالذوَّاقة
على غرار مناطق اندونيسيا، يشتهر مطبخ بالي بأطباق الأرز التي تُقدَّم مع أجزاء صغيرة من التوابل اللاذعة والخضراوات. وكذلك، يعدُّ السمك أو اللحم دائمًا مع الفلفل الحار.
ولعشَّاق مذاق المأكولات البحريَّة، ينبغي زيارة منطقة "جيمباران" عند المساء في الجوِّ البارد، لتذوق أشهى الأطباق أثناء الجلوس على الشاطئ.

العرب المسافرون يختارون الفنادق النائية

الغوص في شواطئ ماوي السياحية

10 صور سياحية تغري بالسفر إلى رومانيا في يوليو