يبدو أن العلاقة بين أصالة نصري وشقيقتها ريم في طريقها إلى التحسن، بعدما عبرت أصالة عن إشتياقها الكبير لشقيقتها.
ولكن اللافت في ما كتبته أصالة، أنها حاولت إستفتاء آراء "الفانز" حول موضوع صلحها مع شقيقتها ريم وأشارت إلى أن أهلها لن يقبلوا بذلك. فمن كانت تقصد أصالة بأهلها، خصوصاً وأن والدتها عندما تتواجد في بيروت تلتقي بريم، فهل هي تقصد بكلامها شقيقتها أماني أم شقيقها أنس، أم أحد آخر في العائلة، كزوجها مثلا!!!
أصالة نشرت صورة لأبنها علي وهو بشاربين عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستغرام" وعلقت "وأنا أنظر للصور التي أحملها في هاتفي، ولا أعرف ما معني أن توحي لي صورة إبني وكأنّه كبر (بسبب الشوارب) واشتياقي لأختي ريم، وكأنّ علي يقول لي (إلى متى سنبقى بلا خالتنا التي كانت من أقرب الناس لكِ) ولا أعرف إن كنت فعلاً أقوى على السماح ، وهل شوقي لها يفوق جُرحي منها قوّة".
وأضافت أصالة نصري قائلة: " إشتقت أن نكون معاً وأن نضحك ونلعب معاً، وأن نسافر الساحل الشمالي في وطني الحبيب مصر أيضاً معاً، وكم أرجو من ربّي أن يُعينني على نسيان ما أرهقني، وأن يلمع في ذهني وروحي وخيالي صورة رحم واحد جمعنا، ووالد رائع مهما ابتعد لا يبعد رعانا، شاركتكم لحظتي قبل أن أشارك أهلي، لأنّني أعرف لو استشرتهم فيما أريد البوح فيه؟ لن يقبلوا ... زعلي منها يُشبه شارب إبني المُزيّف، وشوقي إليها هو شوقي لأن أرى إبني رجلاً بشارب حقيقي ... أنا في حيره".
وسرعان ما جاء الجواب من "فانز" أصالة الذين أجمعوا على المصالحة بينها وبين ريم.
فهل تشهد الأيام المقبلة لقاء بين الشقيقتين خصوصاً وأنا نعيش بركات في الشهر الفضيل؟
ولكن اللافت في ما كتبته أصالة، أنها حاولت إستفتاء آراء "الفانز" حول موضوع صلحها مع شقيقتها ريم وأشارت إلى أن أهلها لن يقبلوا بذلك. فمن كانت تقصد أصالة بأهلها، خصوصاً وأن والدتها عندما تتواجد في بيروت تلتقي بريم، فهل هي تقصد بكلامها شقيقتها أماني أم شقيقها أنس، أم أحد آخر في العائلة، كزوجها مثلا!!!
أصالة نشرت صورة لأبنها علي وهو بشاربين عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستغرام" وعلقت "وأنا أنظر للصور التي أحملها في هاتفي، ولا أعرف ما معني أن توحي لي صورة إبني وكأنّه كبر (بسبب الشوارب) واشتياقي لأختي ريم، وكأنّ علي يقول لي (إلى متى سنبقى بلا خالتنا التي كانت من أقرب الناس لكِ) ولا أعرف إن كنت فعلاً أقوى على السماح ، وهل شوقي لها يفوق جُرحي منها قوّة".
وأضافت أصالة نصري قائلة: " إشتقت أن نكون معاً وأن نضحك ونلعب معاً، وأن نسافر الساحل الشمالي في وطني الحبيب مصر أيضاً معاً، وكم أرجو من ربّي أن يُعينني على نسيان ما أرهقني، وأن يلمع في ذهني وروحي وخيالي صورة رحم واحد جمعنا، ووالد رائع مهما ابتعد لا يبعد رعانا، شاركتكم لحظتي قبل أن أشارك أهلي، لأنّني أعرف لو استشرتهم فيما أريد البوح فيه؟ لن يقبلوا ... زعلي منها يُشبه شارب إبني المُزيّف، وشوقي إليها هو شوقي لأن أرى إبني رجلاً بشارب حقيقي ... أنا في حيره".
وسرعان ما جاء الجواب من "فانز" أصالة الذين أجمعوا على المصالحة بينها وبين ريم.
فهل تشهد الأيام المقبلة لقاء بين الشقيقتين خصوصاً وأنا نعيش بركات في الشهر الفضيل؟