في ظل وجود ذلك الكم الهائل من مغريات العيش، وتنامي ظاهرة الاستهلاك والإنفاق الزائد على الكماليات، غابت ثقافة التخطيط المالي عن واقع كثير من الأسر رغم ما تحققه من مرتكزات آمنة تعينهم على تلبيه متطلباتهم الأساسيَّة ومواجهة الأزمات الطارئة.
فمن منطلق رؤية 2030 يقدم الكاتب الاقتصادي بندر السفير عبر «سيدتي» سُبل التخطيط المالي السليم للنشء، الذي يرتكز إلى أربعة عناصر مهمَّة:
• الادخار:
يجب أن نكرس ونعزز مفهوم الادخار منذ الصغر وعلى أبسط التجارب حتى يكون سلوكاً يساهم في زيادة الثقافة المالية للأبناء. وأن نستشعر المثل القائل «لا تدخرما يتبقى بعد الإنفاق، بل أنفق ما يتبقى بعد الادخار».
• زيادة الدخل:
يجب أن تكون هناك توعية لأطفالنا تتضمن الاعتماد على أكثر من وسيلة دخل، وأن لا يتم التركيز على وسيلة دخل واحدة حتى لا تضعف محدودية الإنفاق، وليس المقصود الحصول على وظيفتين، فقد يكون عند الطفل أو الأب والأم صنعة معينة أو مهارة معينة ممكن أن نركز عليها وبالتالي نستفيد منها.
• الإنفاق:
زيادة مستوى وعي وثقافة أطفالنا فيما يتعلق بالإنفاق، ماذا نشتري؟ ومتى نشتري؟ وكيف نشتري؟ فيجب أن نشتري ما نحتاج وليس ما نريد.
• التوجيه إلى الأعمال الحرة:
وأقصد بها المنشآت التجارية الصغيرة أو المتوسطة، حيث نوجه الشباب ونزرع في الأطفال قيمة القيام بالأعمال التجارية الخاصة، التي من الممكن أن تكون نواة لمشاريع عملاقة، فهي من سيقود الاقتصاد السعودي إلى الازدهار.
فمن منطلق رؤية 2030 يقدم الكاتب الاقتصادي بندر السفير عبر «سيدتي» سُبل التخطيط المالي السليم للنشء، الذي يرتكز إلى أربعة عناصر مهمَّة:
• الادخار:
يجب أن نكرس ونعزز مفهوم الادخار منذ الصغر وعلى أبسط التجارب حتى يكون سلوكاً يساهم في زيادة الثقافة المالية للأبناء. وأن نستشعر المثل القائل «لا تدخرما يتبقى بعد الإنفاق، بل أنفق ما يتبقى بعد الادخار».
• زيادة الدخل:
يجب أن تكون هناك توعية لأطفالنا تتضمن الاعتماد على أكثر من وسيلة دخل، وأن لا يتم التركيز على وسيلة دخل واحدة حتى لا تضعف محدودية الإنفاق، وليس المقصود الحصول على وظيفتين، فقد يكون عند الطفل أو الأب والأم صنعة معينة أو مهارة معينة ممكن أن نركز عليها وبالتالي نستفيد منها.
• الإنفاق:
زيادة مستوى وعي وثقافة أطفالنا فيما يتعلق بالإنفاق، ماذا نشتري؟ ومتى نشتري؟ وكيف نشتري؟ فيجب أن نشتري ما نحتاج وليس ما نريد.
• التوجيه إلى الأعمال الحرة:
وأقصد بها المنشآت التجارية الصغيرة أو المتوسطة، حيث نوجه الشباب ونزرع في الأطفال قيمة القيام بالأعمال التجارية الخاصة، التي من الممكن أن تكون نواة لمشاريع عملاقة، فهي من سيقود الاقتصاد السعودي إلى الازدهار.