شهدت المحاكم السعودية في 13 منطقة أكثر من 1000 قضية عضل خلال 16 شهراً، وذلك وفقاً لمصادر مطلعة.
وأكدت المصادر، على أن إجمالي قضايا العضل منذ بداية العام الحالي بلغ 233 قضية، فيما بلغ عدد القضايا خلال العام الماضي 773 قضية.
وأوضحت المصادر، أن منطقة مكة تصدرت هذه القضايا بواقع 404 قضايا، تلتها منطقة الرياض بواقع 214 قضية، ثم المنطقة الشرقية بـ130 قضية، ثم منطقة المدينة المنورة بواقع 66 قضية، ثم جازان بـ54، فالقصيم بـ47 قضية، فعسير بـ32 قضية، ثم حائل بـ13 قضية، ثم تبوك بـ11 قضية، فالحدود الشمالية بتسع قضايا، فنجران والجوف بسبع قضايا لكل منها، والباحة بأربع قضايا، بحسب «عكاظ».
وأشارت المصادر إلى أن العضل ينقسم إلى قسمين؛ الأول عضل البنت من قبل أبيها أو أخيها، والثاني هو عضل الأم من قبل أبنائها، فالولي هنا يرفض تزويج هذه المرأة، فكل رجل يمنع المرأة من حقها لأسباب دنيوية تكمن في الرجل نفسه، فبعضهم بسبب طمع وليّها فيما تملك من مال، سواءً كانت موظفة أو لديها ميراث من أبيها أو غير ذلك.
وأكدت المصادر، على أن إجمالي قضايا العضل منذ بداية العام الحالي بلغ 233 قضية، فيما بلغ عدد القضايا خلال العام الماضي 773 قضية.
وأوضحت المصادر، أن منطقة مكة تصدرت هذه القضايا بواقع 404 قضايا، تلتها منطقة الرياض بواقع 214 قضية، ثم المنطقة الشرقية بـ130 قضية، ثم منطقة المدينة المنورة بواقع 66 قضية، ثم جازان بـ54، فالقصيم بـ47 قضية، فعسير بـ32 قضية، ثم حائل بـ13 قضية، ثم تبوك بـ11 قضية، فالحدود الشمالية بتسع قضايا، فنجران والجوف بسبع قضايا لكل منها، والباحة بأربع قضايا، بحسب «عكاظ».
وأشارت المصادر إلى أن العضل ينقسم إلى قسمين؛ الأول عضل البنت من قبل أبيها أو أخيها، والثاني هو عضل الأم من قبل أبنائها، فالولي هنا يرفض تزويج هذه المرأة، فكل رجل يمنع المرأة من حقها لأسباب دنيوية تكمن في الرجل نفسه، فبعضهم بسبب طمع وليّها فيما تملك من مال، سواءً كانت موظفة أو لديها ميراث من أبيها أو غير ذلك.