حفل افتتاح سوق عكاظ التاريخي في مسيرته (11) وإحياء الفنون الثقافية

حفل افتتاح سوق عكاظ التاريخي في مسيرته (11)
مسيرة سوق عكاظ 11 سنة
إحياء الفنون الثقافية
جـائـزة عكـاظ الدوليــة
5 صور
برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- يحفظه الله - افتتح مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز بحضور الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ، الليلة الدورة الحادية عشرة من سوق عكاظ، التي تشرف عليها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والتي تستمر عشرة أيام.
وتعد هذه الدورة من السوق الدورة الأولى بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - بتولي الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مسؤولية الإشراف على سوق عكاظ، بالتنسيق الكامل مع إمارة منطقة مكة المكرمة والأجهزة التنفيذية في محافظة الطائف.
وقد تم استعراض الفائزين بجوائز سوق عكاظ الـ (11)، التي تم إعلان نتائجها، وجاءت على النحو الآتي:
جـائـزة عكـاظ الدوليــة للشعــر العـربــي الفصيـح (شـاعــر عكـاظ)، ومقدارها (300.000) ريال سعودي، حصل عليها: محمد عبدالله التركي، سعودي.
جـائزة (شاعر شبـاب عـكـاظ)، ومقدارها (100.000) ريال سعودي، حصل عليها: طارق محمد يحيى صميلي، سعودي.
جائزة عكاظ الدولية للسرد العربي في القصة القصيرة، مقدارها (100.000) ريال سعودي، حصل عليها: محمد سعيد الراشدي، سعودي.
جـائزة عكاظ الدولية للخط العربي، مقدارها (100.000) ريال سعودي، موزعة حسب الآتي:
- المركز الأول (50.000) ريال حصل عليه: مسعود حافظ محمد، بنجلاديشي (مقيم في السعودية).
- المركز الثاني (30.000) ريال حصل عليه: أحمد رأفت أحمد، مصري (مقيم في الإمارات).
- المركز الثالث (20.000) ريال حصل عليه: ياسر محمود إبراهيم، مصري (مقيم في الإمارات).
جـائـزة عكـاظ للابـتـكـــار، مقدارها (100.000) ريال، حصلت عليها: الدكتورة إيمان سعد محسن الزهراني، سعودية.
مـسـابـقــة عكـاظ لريادة الأعمال، مقدارها (200.000) ريال سعودي، حصلت عليها: مجموعة إثراء الاستشارية – نهى أنور اليوسف، سعودية.
بعد ذلك جاءت أبرز مفاجآت السوق لهذا العام وأنجح أعماله؛ ذلك من خلال العمل الفني الذي قُدّم ضمن فقرات الحفل، والذي أعدّه الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن، وتنفذه مجموعة «mbc»، وهو عبارة عن عمل فني شعري وغنائي من خلال مسرحية اختير لها اسم «تماضر».