يبدو أن رائحة الجسد هي مفتاح السقوط في الحب، حيث وجد العلماء أن هذه الرائحة قد تساعدك في العثور على "حب حياتك" على الرغم من أن الأسباب تختلف بين الرجال والنساء.
فقد طلب باحثون في جامعة بيرن من 42 امرأة القيام بتجميع رائحة الجسم تحت الإبطين كل ليلة، وتوجَّب على النساء عدم الاستحمام، أو مشاركة السرير مع أي شخص آخر قبل أخذ العينات.
وقام الفريق بإشراك 84 رجلاً في الدراسة من أجل شم الروائح، وترتيب العينات وفقاً لحبهم لها، واستخدم الباحثون عينات الدم لحساب مستوى الـ "HLA" عند المشاركين.
تجدر الإشارة إلى أن بروتيناً، يسمَّى "مستضد الكريات البيضاء" أو ""HLA، ينطلق عندما يكون الجهاز المناعي تحت التهديد، أو عند ظهور روائح مميزة. وفقاً لـ "الوكالات".
عليه، كشفت الدراسة أن النساء ينجذبن إلى رائحة الرجال، الذين يمتلكون حمضاً نووياً متوافقاً مع الموجود لديهن، وبيَّنت أن الرجال يحبون بعض الروائح أكثر من غيرها، لكنَّ هذا الأمر لم تكن له علاقة بمستوى البروتين في الدم. وبدلاً من ذلك، انجذب الرجال إلى روائح النساء الأكثر خصوبة.
وعلى النقيض من الدراسات السابقة، جُمِعت هذه الروائح في ذروة الخصوبة "أي قبل الإباضة مباشرة"، عندما يجب أن تكون أي رائحة مرتبطة بالبروتين أقوى، وفقاً للباحثين.
ويمكن للرجال التمييز بسهولة بين الروائح، وتحديد درجة جاذبيتها، إلا أن هذا الأمر لم يكن مرتبطاً بمستويات البروتين ""HLA.
وقال علماء بولنديون وبريطانيون: إننا نشكِّل انطباعاتنا الأولى عن الآخرين على أساس الصوت والرائحة حتى من مسافة بعيدة.
فقد طلب باحثون في جامعة بيرن من 42 امرأة القيام بتجميع رائحة الجسم تحت الإبطين كل ليلة، وتوجَّب على النساء عدم الاستحمام، أو مشاركة السرير مع أي شخص آخر قبل أخذ العينات.
وقام الفريق بإشراك 84 رجلاً في الدراسة من أجل شم الروائح، وترتيب العينات وفقاً لحبهم لها، واستخدم الباحثون عينات الدم لحساب مستوى الـ "HLA" عند المشاركين.
تجدر الإشارة إلى أن بروتيناً، يسمَّى "مستضد الكريات البيضاء" أو ""HLA، ينطلق عندما يكون الجهاز المناعي تحت التهديد، أو عند ظهور روائح مميزة. وفقاً لـ "الوكالات".
عليه، كشفت الدراسة أن النساء ينجذبن إلى رائحة الرجال، الذين يمتلكون حمضاً نووياً متوافقاً مع الموجود لديهن، وبيَّنت أن الرجال يحبون بعض الروائح أكثر من غيرها، لكنَّ هذا الأمر لم تكن له علاقة بمستوى البروتين في الدم. وبدلاً من ذلك، انجذب الرجال إلى روائح النساء الأكثر خصوبة.
وعلى النقيض من الدراسات السابقة، جُمِعت هذه الروائح في ذروة الخصوبة "أي قبل الإباضة مباشرة"، عندما يجب أن تكون أي رائحة مرتبطة بالبروتين أقوى، وفقاً للباحثين.
ويمكن للرجال التمييز بسهولة بين الروائح، وتحديد درجة جاذبيتها، إلا أن هذا الأمر لم يكن مرتبطاً بمستويات البروتين ""HLA.
وقال علماء بولنديون وبريطانيون: إننا نشكِّل انطباعاتنا الأولى عن الآخرين على أساس الصوت والرائحة حتى من مسافة بعيدة.