هل تعرفين أسباب بكاء مولودك في أشهره الأولى؟

2 صور

البكاء هو الطريقة الوحيدة التي يعبر بها المولود عن مشاعره ومطالبه في الأشهر الأولى من ولادته، الاختبار يعرض مجموعة من الحقائق توصل إليها العلماء، وتبعاً لإجاباتك تتعرفين على الكثير.


1-"يكثر بكاء المولود من اليوم الأول؛ بسبب انتقاله إلى العالم الخارجي ما رأيك؟
A قرأت ذلك b أسعي لتوفير الهدوء c يحيرني بكاؤه


2- " بعد الانتهاء من الفترة الانتقالية -40 يوماً- يبدأ المولود في تنويع بكائه حسب مطالبه" ما رأيك؟
A حقيقة ملموسة b أراعى كل احتياجاته c يستمر في بكائه


3-هل تعلمين أن بكاء الجوع مستمر، وبكاء المغص متقطع، وأحياناً يبكي بعد الانتهاء من الرضاعة من الثدي لرغبته في الاستمرار أو لرغبته في التجشؤ؟
A قرأت ذلك b أعالج الأسباب c يبكى أحياناً بلا سبب


4- " يبكى المولود بسبب برودة الأطراف في فصل الشتاء، كما أن الدفء الزائد وتعدد الأغطية وكثرتها يبكيه أيضا" ما رأيك؟
A حقيقة جربتها b أراعيه في كل الحالات c لا أعرف


5- "بكاء المساء.. يبدأ مع غروب الشمس، وفيه يتخلص المولود من التوتر" ما رأيك؟
A حقيقة بنسبة 70% b غالباً يحدث بنسبة 60% c تبعاً لمجهود المولود


6- هل تعلمين أن الشعور بالوحدة يؤدي بالمولود إلى البكاء؟
A حضن الأم أمان وشفاء b يحدث أحياناً c أرفض التدليل


7- "مواليد الأمهات المتوترات كثيرو البكاء؛ "هل تؤيدين هذا؟
A حقيقة جربتها b غالباً يحدث c لا أظن


8- هل تعلمين أن الطباع الخاصة بالبكاء تختلف من طفل إلى آخر
A قرأت ذلك b غالباً يحدث c لا أوافق


النتائج
A الغالبية، تعرفين وتتفهمين الأسباب

قرأت الكثير، وتفهمت منها أنواع البكاء وأسبابه، وكيف تتفادين كثرته؛ حيث تستطيعين وضع خطوات العلاج، فيهدأ المولود ويشعر بالحب والأمان.


B الغالبية، تضيفين تحليلك الخاص
لديك -غالباً- الكثير من المعلومات عن طرق رعاية المولود، من جو هادئ بالغرفة وإضاءة خافتة، ملابسه الداخلية والخارجية نظيفة، ترضعينه على أكمل وجه، لا تضعينه على سريره إلا بعد أن يتجشأ، تجددين هواء غرفته، ما يجعلك في النهاية تضيفين لمستك وتحليلك الخاص لتفسير بكاء مولودك.


C الغالبية، اخضعي لمشاعر أمومتك
إجاباتك محيرة تتذبذب بين أسلوب الأم المقتنعة بكلام الأطباء ونظريات العلماء، والأخرى التي لا تعرف الكثير، ورغم ذلك لا تستجيب بشكل ملائم لبكاء طفلها، حيث ترفضين الحقائق بحجة عدم الرغبة في تدليل مولودك أعيدي التفكير واستجيبي لمولودك ومشاعره.