بتشجيع من والدها المرابط في الحد الجنوبي، ابتكرت الطالبة في "تعليم صبيا" الدرة محمد أبو هيبة، كاسحة ألغام، وأهدتها إلى جنود الوطن البواسل.
وشاركت الطالبة "الدرة"، التي تدرس في الصف الثالث المتوسط في مدرسة تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة ضمد، بهذا الاختراع في مسابقة الإبداع العلمي على مستوى وزارة التعليم، وعن ذلك قالت: إن والديها قاما بتشجيعها على هذا الابتكار بعد أن أخبرتهما بالفكرة. وأكدت أنها تشعر بالفخر لمرابطة والدها وبطولته في الحد الجنوبي، والانتصارات التي يحققها جنود الوطن هناك، وهذا ما شجَّعها على تقديم هذا الابتكار، وهو أقل ما تقدمه للوطن.
وعن تفاصيل الابتكار، قالت الطالبة: إنه يتكوَّن من طائرة "كوادكوبتر"، تقوم بتحديد مواقع الألغام بإرسال واستقبال الإشعارات عبر هوائي الإرسال والاستقبال، وجهاز تحكُّمٍ، يوجد مع مراقب، يسمح له بالتتبُّع من موقع بعيد عن المعركة، ويقوم هذا الجهاز بترجمة المعلومات وإرسالها إلى الجهة المختصة في نزع الألغام. بحسب "الوكالات".
وطالبت "الدرة" المسؤولين في وزارة التعليم والمختصين في مجال الإبداع العلمي والابتكار بدعم هذا الابتكار الذي أهدته إلى جنودنا البواسل.
وشاركت الطالبة "الدرة"، التي تدرس في الصف الثالث المتوسط في مدرسة تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة ضمد، بهذا الاختراع في مسابقة الإبداع العلمي على مستوى وزارة التعليم، وعن ذلك قالت: إن والديها قاما بتشجيعها على هذا الابتكار بعد أن أخبرتهما بالفكرة. وأكدت أنها تشعر بالفخر لمرابطة والدها وبطولته في الحد الجنوبي، والانتصارات التي يحققها جنود الوطن هناك، وهذا ما شجَّعها على تقديم هذا الابتكار، وهو أقل ما تقدمه للوطن.
وعن تفاصيل الابتكار، قالت الطالبة: إنه يتكوَّن من طائرة "كوادكوبتر"، تقوم بتحديد مواقع الألغام بإرسال واستقبال الإشعارات عبر هوائي الإرسال والاستقبال، وجهاز تحكُّمٍ، يوجد مع مراقب، يسمح له بالتتبُّع من موقع بعيد عن المعركة، ويقوم هذا الجهاز بترجمة المعلومات وإرسالها إلى الجهة المختصة في نزع الألغام. بحسب "الوكالات".
وطالبت "الدرة" المسؤولين في وزارة التعليم والمختصين في مجال الإبداع العلمي والابتكار بدعم هذا الابتكار الذي أهدته إلى جنودنا البواسل.
