بعد صدور قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة في السعودية، تستقبل جدة، خلال شهر يناير الجاري، المعرض الأول للسيارات "المخصَّص للنساء"، ويقام في أحد المولات، ويعرض السيارات التي تلفت انتباه النساء.
ويضم المعرض مجموعة من السيارات التي تجذب النساء تحديداً، بألوانٍ معينة وعروض مختلفة، بالإضافة إلى توفير السيارات الأقل استهلاكاً للوقود في ظل ارتفاع أسعاره أخيراً. بحسب الصحف المحلية.
جدير بالذكر، أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، أصدر أمراً سامياً بالسماح بإصدار رخص قيادة للسيارات للنساء في السعودية، واعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية في السعودية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث، على حد سواء.
جاء ذلك ضمن الأمر السامي الذي وجَّهه الملك إلى وزير الداخلية، ويقضي بتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال شهر، على أن يكون التنفيذ اعتباراً من عتباراً من 10 / 10 / 1439 ه، ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة.
وأشار الملك سلمان إلى ما يترتب من سلبيات من عدم السماح للمرأة بقيادة السيارة، والإيجابيات المتوخَّاة من السماح لها بذلك، مع مراعاة تطبيق الضوابط الشرعية اللازمة والتقيد بها.
ويأتي قرار قيادة المرأة السيارة ليعزز قيمتها، وحرص القيادة السعودية على تمكينها لتكون عنصراً فاعلاً في المجتمع، والتمتع بحق من حقوقها، الأمر الذي يؤكد استمرار مسيرة الإصلاح والتنمية في السعودية دون التعارض مع الالتزام الشرعي والأخلاقي.
ويضم المعرض مجموعة من السيارات التي تجذب النساء تحديداً، بألوانٍ معينة وعروض مختلفة، بالإضافة إلى توفير السيارات الأقل استهلاكاً للوقود في ظل ارتفاع أسعاره أخيراً. بحسب الصحف المحلية.
جدير بالذكر، أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، أصدر أمراً سامياً بالسماح بإصدار رخص قيادة للسيارات للنساء في السعودية، واعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية في السعودية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث، على حد سواء.
جاء ذلك ضمن الأمر السامي الذي وجَّهه الملك إلى وزير الداخلية، ويقضي بتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال شهر، على أن يكون التنفيذ اعتباراً من عتباراً من 10 / 10 / 1439 ه، ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة.
وأشار الملك سلمان إلى ما يترتب من سلبيات من عدم السماح للمرأة بقيادة السيارة، والإيجابيات المتوخَّاة من السماح لها بذلك، مع مراعاة تطبيق الضوابط الشرعية اللازمة والتقيد بها.
ويأتي قرار قيادة المرأة السيارة ليعزز قيمتها، وحرص القيادة السعودية على تمكينها لتكون عنصراً فاعلاً في المجتمع، والتمتع بحق من حقوقها، الأمر الذي يؤكد استمرار مسيرة الإصلاح والتنمية في السعودية دون التعارض مع الالتزام الشرعي والأخلاقي.