شهد جناح العرضة السعودية في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل حضوراً مميزاً، حيث تدرَّب أكثر من 300 شخص على فنون العرضة، الرقصة الرسمية في المناسبات السعودية، وتعرَّفوا على تراثها وأصالتها.
وقال مشرف جناح العرضة محمد العبدالله: إن الإقبال كان كبيراً على الفعالية، حيث تدرَّب الزوار والمهتمون على طريقة أداء العرضة السعودية بشكل صحيح بالإمساك بالسيف، وأداء الرقصة مع حمل العلم أثناء ذلك. وأضاف، أن "الدورة تقام تحت سقف معرض فنون الرمال، وتسعى إلى إتقان المتدرب العرضة، والتعرُّف على مختلف أنواعها، وأصولها المتوارثة من الأجداد". وتابع العبدالله "حرصت الفعالية على توفير لوازم العرضة وأدواتها: الصاية، والمرودن، والمحازم، والخنجر، والسيف، والطبول، وكذلك ملابس العرضة التي تتفاوت أسعارها حسب مواصفاتها".
وأوضح أن البداية تكون باستقبال الزوار، وتوثيق زيارتهم بتسجيل أسمائهم، مبيناً أن الفعالية تقيم أربع حصص تدريبية يومياً، تبدأ بالخطوة، ثم الإمساك بالسيف، وطريقة رفع اليد، بالإضافة إلى استعمال الطبول، وأشار إلى أن هناك قائداً في كل صف، يوجِّه الجميع دون أن يشعر الجمهور بذلك لوجود تناغم بينه وبين الصف بأكمله، وأن الزوار، وهم من جنسيات مختلفة، يتدرَّبون على أساسيات العرضة، كما يقوم الجناح بتقويم السلبيات الموجودة وإصلاح الأخطاء لدى مَن يمتلكون خبرة في العرضة من الزوار، وأكد العبدالله أن كل زائر يتقن العرضة يحصل على شهادة من الجناح بذلك.
وقال مشرف جناح العرضة محمد العبدالله: إن الإقبال كان كبيراً على الفعالية، حيث تدرَّب الزوار والمهتمون على طريقة أداء العرضة السعودية بشكل صحيح بالإمساك بالسيف، وأداء الرقصة مع حمل العلم أثناء ذلك. وأضاف، أن "الدورة تقام تحت سقف معرض فنون الرمال، وتسعى إلى إتقان المتدرب العرضة، والتعرُّف على مختلف أنواعها، وأصولها المتوارثة من الأجداد". وتابع العبدالله "حرصت الفعالية على توفير لوازم العرضة وأدواتها: الصاية، والمرودن، والمحازم، والخنجر، والسيف، والطبول، وكذلك ملابس العرضة التي تتفاوت أسعارها حسب مواصفاتها".
وأوضح أن البداية تكون باستقبال الزوار، وتوثيق زيارتهم بتسجيل أسمائهم، مبيناً أن الفعالية تقيم أربع حصص تدريبية يومياً، تبدأ بالخطوة، ثم الإمساك بالسيف، وطريقة رفع اليد، بالإضافة إلى استعمال الطبول، وأشار إلى أن هناك قائداً في كل صف، يوجِّه الجميع دون أن يشعر الجمهور بذلك لوجود تناغم بينه وبين الصف بأكمله، وأن الزوار، وهم من جنسيات مختلفة، يتدرَّبون على أساسيات العرضة، كما يقوم الجناح بتقويم السلبيات الموجودة وإصلاح الأخطاء لدى مَن يمتلكون خبرة في العرضة من الزوار، وأكد العبدالله أن كل زائر يتقن العرضة يحصل على شهادة من الجناح بذلك.