جيني أسبر أحب تدليل "نوسا" وتغنيجها

9 صور

لم تنفك تعبر عن فرحها وسعادتها بالأمومة التي أعطتها إياه ابنتها ساندي، والتي تناديها "نوسا" حسب ما تحب، عن الأمومة وكيف عايشتها منذ الصرخة الأولى لابنتها "ساندي" كانت بداية حوارنا حين ســــــــــــــــألناها عن تلك اللحظات، وكيف كانت؟

كانت ولادة ابنة جيني بنيويورك بأميركا. والتي اعتبرتها صعبة وحلوة بآن واحد؛ صعبة لأنها كانت بعيدة عن أهلها، ولكن الإحساس بالأمان كان أيضاً مع وجود عائلة عمها، والكثير من الأصدقاء الذين أبعدوا إحساسها بالغربة.

ولدت من جديد
** ماذا عن اللحظة التي رأيت بها "نوسا".
• لحظات أنستني كل التعب، وكل فترة الحمل التي مررت بها، وأتذكر أول نظرة لها ولم يكن عمرها قد تجاوز الساعة، بادلتها إياها وراودتني فكرة أنها صغيرة جداً، ولكني رأيتها تبتسم، هذه النظرة لا أنساها، وشعرت بأجمل شعور تعيشه المرأة، وهو الأمومة التي كانت ولادة لي أيضاً أنا من جديد وليس فقط ولادة "نوسا".

إشارات الاسم
** لماذا اخترتِ لها اسم "ساندي"؟
• عندما كنت صغيرة بالمدرسة كانوا ينادونني ساندي بيل، لأنني أصفف شعري مثلها، وعندما كبرت قليلاً لقبوني باسم عارضة الأزياء العالمية ساندي كروفورد، كما أنني أحببت هذا الاسم لأنني أثناء حملي كنت أتابع مسلسلاً للنجمة هيفاء وهبي، وكانوا ينادونها نوسا وبنفس الوقت ساندي ولدت صغيرة ووزنها صغير و"كتير ناعمة"، فرغبت بمناداتها "نوسا"؛ لأنها مثل النوسا صغيرة جداً.

دعمي لها
** ما هي الطريقة التي تتعاملين بها مع ابنتك وعلى ماذا تحرصين على تعليمه لها؟
• أحرص أن أعاملها بحنان وأعزز لديها أن تكون بنت "طيوبة"، وبنفس الوقت تكون "قد حالها"، وأحاول أن أنمي فيها كل الأشياء التي تساند البنت عندما تكبر من حيث كيفية التعامل مع الناس بطريقة جميلة، وأن تحب الأشياء الفنية مثل الموسيقى والرقص، إضافة لحرصي على تعليمها اللغات منذ الصغر، وأحب تدليلها وتغنيجها، وأسعى أن تعيش طفولتها كاملة.

مزيد من التفاصيل عن تربية جيني لابنتها وطريقة لعبها معها، تجدونه في عدد سيدتي وطفلك 44 في الأسواق