والدة كيم كارداشيان ترد على الرئيس أوباما

بعد الهجوم الذي شنه رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما على ما يسمى ببرامج تلفزيون الواقع وتحديدًا ذلك المتعلق بكيم وعائلتها كان من المتوقع أن تدافع كريس جينر عن ابنتها كيم كارداشيان، معتقدة أنها تمثل نموذجًا فريدًا للشخصية الأمريكية الحديثة من خلال رؤيتها كأم.

فكريس أشادت بابنتها (32 عامًا) كملهمة للناس في تحقيق أحلامهم، على عكس ما انتقدها به الرئيس الأمريكي باراك أوباما وصديقها كاني ويست لتقديمهما أنماط حياتهما الفخمة، وتزييفهم على حد قوله الحلم الأمريكي مما أدى إلى تغيير ثقافي لدى الأمريكيين، وذلك في مقابلة أجريت مع أوباما مؤخرًا، تحدث حول شبابه قائلاً: “لم يكن هناك أية نافذة على أنماط حياة الأغنياء والمشاهير، فحين كنا أطفالًا لم نتعرض كل يوم لصور من عينة ماذا كانت ترتدي كيم كارداشيان، أو أين ذهبت بصحبة كاني ويست”.

والدة كيم قامت بالرد على تصريحاته خلال برنامجها «كريس يوم الجمعة» واتهمت الرئيس أوباما بأنه أطلق اتهامات ظالمة على كيم وحبيبها.