دخلت مذيعة <العربية> ريما مكتبي ضمن قائمة أكثر 100 مراسل وصحافي مؤثرين في الحروب من أنحاء العالم، بعد أن أظهروا شجاعة كبيرة في تغطية تلك الصراعات المسلحة، وذلك بحسب منظمة العمل ضد العنف المسلح الدولية AOAV المتخصصة في إجراء البحوث والعمل الميداني للحد من تأثير العنف المسلح عالمياً.
أعلنت المنظمة قائمة تضم 100 اسم من الكتاب والمذيعين والمراسلين - من الجنسين - الذين غطوا العنف المسلح والصراع في جميع أنحاء العالم، من سورية إلى أمريكا الجنوبية.
من جهتها، قالت ريما مكتبي في بيان لقناة العربية: يشرفني كإعلامية من قناة العربية أن أكون ضمن ثلة من الصحافيين المؤثرين في الرأي العام، وأملي بأن أتمكن من التأثير إيجاباً، ووقف النزاعات المسلحة لأن الضحايا دائماً أبرياء يستحقون الحياة. وأتمنى أن يدرك كل من تخوله نفسه أن يهدد أو يقتل أو يعذب أو يخطف أي صحافي في العالم، أن الترهيب سيزيد من عزيمة الإعلاميين على تحدي كل الأخطار من أجل تغطية الأحداث».
وأضافت مكتبي: في كل مرة أذهب إلى سوريا أو مصر أو أي من الأماكن الساخنة، يكون في بالي هاجس وحيد هو أن أروي القصة كما هي. وما عودتي إلى قناة العربية بعد أكثر من عامين في قناة سي إن إن إلا قناعة بأن دوري كصحافية هو أولاً بين أهلي وناسي».
وجدير بالذكر أن ريما مكتبي صحافية لبنانية ومقدمة رئيسة لأخبار قناة "العربية"، وقد اكتسبت اعترافاً دولياً لتغطيتها الحرب بين إسرائيل وحزب الله عام 2006.
وسبق أن حصلت على جوائز إعلامية إلى جانب مشاركاتها في مؤتمرات مهمة. وانضمت في وقت لاحق لقناة CNN لمدة عامين، قدمت خلالهما برنامج داخل الشرق الأوسط، إضافةً لمشاركتها في التحليل الإخباري.
وفي أكتوبر 2012 عادت مكتبي إلى قناة "العربية". وإلى جانب تقديمها الأخبار وصلت مكتبي إلى مناطق من سوريا دخلتها الكاميرا للمرة الأولى، وقدمت سلسلة تقارير إنسانية وأخرى وُصفت بالخطرة لبلوغها خطوط المواجهة بين المسلحين وقوات الحكومة.
أعلنت المنظمة قائمة تضم 100 اسم من الكتاب والمذيعين والمراسلين - من الجنسين - الذين غطوا العنف المسلح والصراع في جميع أنحاء العالم، من سورية إلى أمريكا الجنوبية.
من جهتها، قالت ريما مكتبي في بيان لقناة العربية: يشرفني كإعلامية من قناة العربية أن أكون ضمن ثلة من الصحافيين المؤثرين في الرأي العام، وأملي بأن أتمكن من التأثير إيجاباً، ووقف النزاعات المسلحة لأن الضحايا دائماً أبرياء يستحقون الحياة. وأتمنى أن يدرك كل من تخوله نفسه أن يهدد أو يقتل أو يعذب أو يخطف أي صحافي في العالم، أن الترهيب سيزيد من عزيمة الإعلاميين على تحدي كل الأخطار من أجل تغطية الأحداث».
وأضافت مكتبي: في كل مرة أذهب إلى سوريا أو مصر أو أي من الأماكن الساخنة، يكون في بالي هاجس وحيد هو أن أروي القصة كما هي. وما عودتي إلى قناة العربية بعد أكثر من عامين في قناة سي إن إن إلا قناعة بأن دوري كصحافية هو أولاً بين أهلي وناسي».
وجدير بالذكر أن ريما مكتبي صحافية لبنانية ومقدمة رئيسة لأخبار قناة "العربية"، وقد اكتسبت اعترافاً دولياً لتغطيتها الحرب بين إسرائيل وحزب الله عام 2006.
وسبق أن حصلت على جوائز إعلامية إلى جانب مشاركاتها في مؤتمرات مهمة. وانضمت في وقت لاحق لقناة CNN لمدة عامين، قدمت خلالهما برنامج داخل الشرق الأوسط، إضافةً لمشاركتها في التحليل الإخباري.
وفي أكتوبر 2012 عادت مكتبي إلى قناة "العربية". وإلى جانب تقديمها الأخبار وصلت مكتبي إلى مناطق من سوريا دخلتها الكاميرا للمرة الأولى، وقدمت سلسلة تقارير إنسانية وأخرى وُصفت بالخطرة لبلوغها خطوط المواجهة بين المسلحين وقوات الحكومة.