رعى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، مؤخراً مهرجان البحرين أولاً في نسخته الثانية عشرة، والذي تنظمه وزارة التربية والتعليم في استاد البحرين الوطني، وخصص هذا العام للاحتفال بمرور 100 عام على بدء التعليم النظامي الحكومي في مملكة البحرين.
وكان في الاستقبال الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، وعدد من وزراء التربية والتعليم في الدول العربية، والمديرين العامين لعدد من المنظمات التربوية الإقليمية والدولية وممثل جامعة الدول العربية.
وقد قوبل وصول الملك بالترحيب والهتاف من قبل الطلبة، الذين تجاوزت أعدادهم 30 ألف طالب وطالبة من المدارس الحكومية والخاصة، وضمنهم الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ورحب الملك في كلمته بضيوف البحرين، وبكل محبة وفخر حيا التجمع الطلابي السنوي، الذي يحرص على مشاركتهم أفراحه بما يقدمونه من لوحات فنية تعبر عن تقديرهم وحبهم للوطن العزيز، الذي يسمو بهم، ويحمي مصالحهم، على طريق مستقبلهم الواعد.
ثم قدم منتسبو الوزارة هدية تذكارية للملك، وهي لوحة فنية رسمتها الطالبة غدير إبراهيم علي، وهي من ثمار دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم النظامي.
قدم بعدها أوبريت البحرين أولاً «100 عام من التعليم النظامي الحكومي» بسبع فقرات غنائية بمشاركة عدد من الفنانين العرب والبحرينيين.
وكان في الاستقبال الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، وعدد من وزراء التربية والتعليم في الدول العربية، والمديرين العامين لعدد من المنظمات التربوية الإقليمية والدولية وممثل جامعة الدول العربية.
وقد قوبل وصول الملك بالترحيب والهتاف من قبل الطلبة، الذين تجاوزت أعدادهم 30 ألف طالب وطالبة من المدارس الحكومية والخاصة، وضمنهم الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة.
ورحب الملك في كلمته بضيوف البحرين، وبكل محبة وفخر حيا التجمع الطلابي السنوي، الذي يحرص على مشاركتهم أفراحه بما يقدمونه من لوحات فنية تعبر عن تقديرهم وحبهم للوطن العزيز، الذي يسمو بهم، ويحمي مصالحهم، على طريق مستقبلهم الواعد.
ثم قدم منتسبو الوزارة هدية تذكارية للملك، وهي لوحة فنية رسمتها الطالبة غدير إبراهيم علي، وهي من ثمار دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم النظامي.
قدم بعدها أوبريت البحرين أولاً «100 عام من التعليم النظامي الحكومي» بسبع فقرات غنائية بمشاركة عدد من الفنانين العرب والبحرينيين.