مشاهير وفنانون لبنانيون يشكرون ملك المغرب عقب انفجار مرفأ بيروت

تغريدة رامي عياش
وليد توفيق
تغريدة شيراز
داليدا خليل
مي حريري
تغريدة كارول سماحة
رامي عياش
شيراز
كارول سماحة
تغريدة داليدا خليل
11 صور

تقدم مشاهير لبنانيون بشكرهم الكبير للملك محمد السادس والشعب المغربي، بعد المساعدات الطبية والإنسانية التي تم إرسالها إلى بيروت.
وعبّر فنانون لبنانيون عن إعجابهم بالدعم الذي قدمه المغرب بتعليمات من الملك، لمساعدة لبنان خلال الظرفية الصعبة التي يمر منها عقب الانفجار الذي هز مرفأ بيروت.

شكر خاص
وفي تدوينات و تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر هؤلاء عن سعادتهم وشكرهم للمغرب، وبينهم وليد توفيق الذي شارك مقطع فيديو قائلاً :" شكر خاص لملك المغرب وشعب المغرب على وقوفه مع لبنان في محنته و على مساعدته لنا في هذه الأزمة ... شكر كبير من القلب".

الفنان رامي عياش من جهته دوّن على حسابه على تويتر قائلاً: "أشكر جلالة الملك والعائلة الملكية المغربية على اتصالهم للاطمئنان عني وعن عائلتي، نشكرهم على المبادرات الإنسانية لدعم لبنان ومساندتنا، كما أشكر كل الدول اللي ساعدت لبنان وتدعمه في أزمته ومصابه".

تابعي المزيد: محمد عساف يحتفل بزواجه من فتاة من خارج الوسط الفني..اليكم مقاطع فيديو من الحفل

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاهير لبنان يغردون #شكرا_جلالة_الملك_محمد_السادس

A post shared by سلطانة (@sultanat.1) on

 


المغنية وعارضة الأزياء شيراز، شاركت هي أيضاً بتدوينة شكر قالت فيها:" شكرا لجميع الدول بإلي ساهمت بدعم لبنان بأصعب محنة عم نمرق فيها وشكرا جلالة الملك محمد السادس على كل شي قدمته لشعب بلدي".
الفنانة كارول سماحة كتبت: "من القلب شكراً لكل الدول العربية التي ساندتنا في محنتنا، شكرا على محبتكم ووقفتكم مع الشعب اللبناني شكرا للملك ‎محمد السادس ".

الفنانة داليدا خليل، عبرت هي الأخرى عن شكرها للملك جاء فيها: " ألف شكر لجلالة ملك المغرب الحبيب محمد السادس لوقوفه إلى جانب الشعب اللبناني بإرساله المساعدات الطبية والإنسانية إلى بيروت، كل التقدير والاحترام".
وعلقت مي حريري حول الموضوع نفسه، وقالت:" ‏شكرا للمملكة المغربية وملك المغرب محمد السادس لدعم لبنان، والوقوف إلى جانبه في هذه المحنة".

مساعدات طبية وإنسانية
وكانت طائرات عسكرية و مساعدات طبية تشمل 8 طائرات محملة بأطنان من الإمدادات الطبية والغذائية وطاقم طبي وممرضين في مختلف الاختصاصات، قد وصلت إلى بيروت مباشرة بعد الحادث لمساعدة لبنان على تجاوز الظرف العصيب.
وقد خلف الانفجار الذي وقع في مرفأ العاصمة اللبنانية، ما لا يقل عن 200 قتيلا ونحو 6 آلاف جريح إضافة إلى عشرات المفقودين تحت الأنقاض، ونحو 300 ألف مشرد.