في يوم الابتكار .. نصائح مساعدة في تعزيز هذه المهارة في العمل

في يوم الابتكار .. طرق مساعدة في صقل هذه المهارة في العمل
في يوم الابتكار.. طرق مساعدة في تعزيز هذه المهارة في العمل
الهدف من يوم الابتكار في 16 فبراير هو تشجيع المبتكرين وإلهام الشباب
الهدف من يوم الابتكار هو تشجيع المبتكرين وإلهام الشباب
التحدّي يكمن في القدرة على ابتكار الجديد
التحدّي يكمن في مقاومة التمسّك بفكرة ما فابتكار الجديد
الابتكار يُساهم في تدفق العمليات الإبداعية التي تقود إلى النجاح، بالطبع
الابتكار يُساهم في تدفق العمليات الإبداعية التي تقود إلى النجاح
العالم يحتفل بيوم الابتكار في السادس عشر من فبراير
في كل عام، يحتفل العالم بيوم الابتكار في السادس عشر من فبراير
نصائح مساعدة في تعزيز مهارة الابتكار في العمل
طرق مساعدة في تعزيز مهارة الابتكار في العمل
في يوم الابتكار .. طرق مساعدة في صقل هذه المهارة في العمل
الهدف من يوم الابتكار في 16 فبراير هو تشجيع المبتكرين وإلهام الشباب
التحدّي يكمن في القدرة على ابتكار الجديد
الابتكار يُساهم في تدفق العمليات الإبداعية التي تقود إلى النجاح، بالطبع
العالم يحتفل بيوم الابتكار في السادس عشر من فبراير
نصائح مساعدة في تعزيز مهارة الابتكار في العمل
6 صور

يحتفل العالم بيوم الابتكار، في السادس عشر من فبراير في كلّ عام؛ "الابتكار هو بطاقة الاتصال بالمستقبل"، حسب قول السياسية الأميركيّة آنا إيشو، وهو عمليّة ترجمة فكرة ما إلى سلعة أو خدمة ذات قيمة إلى درجة تجعل العملاء يدفعون المال في مقابل الحصول عليها. يكثر استخدام مفردة الابتكار من هذا الجيل، مع الإشارة إلى أنّه في يوم الابتكار، يجتمع المبتكرون الشباب وقادة الأعمال معًا للاحتفال بالتغيير في صناعتهم، والبحث عن حلول لتحدّيات الغد.

متى بدأ الاحتفال بيوم الابتكار؟

في كل عام، يحتفل العالم بيوم الابتكار في السادس عشر من فبراير

لا يزال سبب نشأة هذا اليوم غير معروف، إلّا أن المؤسّسات تحتفل في المناسبة في 16 فبراير لدفع الموظّفين، في المستويات المختلفة، إلى تقديم أفكار جديدة، إذ يؤمن المزيد من المنظّمات حول العالم أن أي شخص يملك أفكارًا جديدة داخله، ففكرة الابتكار بدأت منذ وجود الإنسان، وستستمر حتّى زواله.

الهدف من يوم الابتكار هو تشجيع المبتكرين وإلهام الشباب


يهدى يوم السادس عشر من فبراير، حسب "منظّمة الابتكار الأميركيّة" inventionland، إلى العقول الإبداعية والمبتكرة، لا سيّما عقول الشباب، الذين يُحفّزون على التفكير المبتكر في المجالات المختلفة، كالعلوم والهندسة والتصميم، بالإضافة إلى المجالات التكنولوجيّة، وغيرها من المجالات المهنيّة، فالابتكار هو "شريان الحياة؛ إذ يُساهم في تدفّق العمليّات الإبداعيّة التي تقود إلى النجاح".

 

طرق مساعدة في اكتساب مهارة الابتكار في العمل

الابتكار يُساهم في تدفق العمليات الإبداعية التي تقود إلى النجاح


الابتكار، مهارة قابلة للتطوّر، حتى يصبح المرء قادرًا على توليد الأفكارالعظيمة في العمل، على الدوام. يمكن صقل المهارة، من خلال الآتي، حسب مجلة .Inc:

  • البحث عن "مرشد": هناك الكثير من الموارد المتاحة للمبتكرين وروّاد الأعمال؛ في هذا الإطار لا طريقة مفضّلة أكثر من التعلّم من شخص خبير ومبتكر يجيب عن أسئلتك، ويساعدك في الحفاظ على تركيزك.
  • التمسّك بصناعة واحدة أو صناعتين على الأكثر: يركّز المبتكر على العمق بدلاً من الاتساع، لأنّه كلّما ازدادت المعرفة بصناعة ما، أمست القدرة على تحديد فرص الابتكار أكثر سهولةً، فإذا واصلت تقديم الأفكار، في مجال ما، إلى شركات متخصّصة، فسوف تتعرّف هذه الأخيرة إليك، وتقدّم الاحترام لك كفرد يساهم في الابتكار، بصورة احترافيّة.
  • تطوير الأفكار: قد يبدأ تطوير فكرة ما، من التحليل في مجال الصناعة التي اخترتها، وذلك للتعرّف إلى احتياجات المستهلكين، لأن الهدف الأساس للمخترع هو ابتكار منتجات تحلّ مشكلات المستهلك أو تلبّي رغباته. في هذا الإطار، يفيد إنشاء قائمة بالأفكار، والبحث في السوق (وفي شبكة الإنترنت) للتأكد من أن الأفكار فريدة من نوعها، وأن الأشخاص يناقشون المشكلة التي ترغب في حلّها، الأمر الذي يوضّح لك الحاجة إلى منتجك.
    التحدّي يكمن في مقاومة التمسّك بفكرة ما، فابتكار الجديد
    بعد البحث، يمكن اختيار فكرة واحدة من القائمة، على أن تكون الأكثر فرادةً وطلباً، مع كتابة التفاصيل أو رسم الرسوم التخطيطيّة للطريقة المرغوبة حتّى يظهر المنتج (أو الخدمة) حسبها.
  • المثابرة: "افشل مبكرًا، وافشل كثيرًا"؛ وردت العبارة على لسان المبتكر الأميركي تشاك لامبري Chuck Lamprey الذي قال إن "الاحترافيّة تقضي بالتخلّي عن فكرة النجاح بسهولة، إذ لا يُمكن قضاء الكثير من الوقت وإنفاق المال على فكرة واحدة، فإن لم تلقَ هذه الأخيرة رواجًا، يجب المضي قدمًا، لأن التحدّي يكمن في مقاومة التمسّك بفكرة ما فابتكار الجديد".