نموذج عن الستائر الدارجة أخيرًا
نموذج عن الستائر الرائجة أخيرًا، ما يحقّق الخصوصيّة للساكنين
ستائر المطبخ الحديث تطلّ بخفر في المساحة
ستائر المطبخ الحديث
ستائر من "الفوال" في المطبخ
ستائر منسوجة من "الفوال" في المطبخ، ما يسمح بمرور أشعّة الشمس
الأبيض لون مفضّل لستائر المطبخ
ستائر المطبخ فاتحة اللون غالبًا
حضور الستائر ثانوي في المطبخ
ستائر المطبخ لا تتقدّم لوحة الديكور الحديثة
نموذج عن الستائر الدارجة أخيرًا
ستائر المطبخ الحديث تطلّ بخفر في المساحة
ستائر من "الفوال" في المطبخ
الأبيض لون مفضّل لستائر المطبخ
حضور الستائر ثانوي في المطبخ
5 صور

بخلاف عناصر أخرى؛ ليست ستائر المطبخ محطّ اهتمام في الـديكور، لأن الوظيفة التي تقوم بها محدّدة وضئيلة... وفي حضور مواد عدة في الحيز، سواء على الأرضيّة أو الجدران والأسطح، يُفضّل أن تُختار الستائر "صامتة"، فلا تزيد طبقةً إلى طبقات المطبخ العديدة بل هي تندرج في لوحة الديكور، بخفر، ولا تتقدّم مشهده. في السطور الآتية، نصائح من مهندسة التصميم الداخلي رنا أبو فيصل عن هذه الأنسجة، التي تُستبعد غالبًا عن المطبخ "المودرن" أو ذلك الذي لا يعرف كفايته من نور الشمس.

نصائح في الديكور قبل شراء ستائر المطبخ

ستائر منسوجة من "الفوال" في المطبخ، ما يسمح بمرور أشعّة الشمس
  • تُختار ستائر المطبخ من نسيج شفّاف يسمح بمرور أشعّة الشمس عبره، على أن يكون القماش المذكور سادة أو ناعماً لناحية النقوش، لجعل الحيّز يتصف بالراحة.
  • يجب أن يكون نسيج المطبخ سهل التنظيف، بخاصّة أن الأبخرة تتصاعد في المكان، أثناء الطهي.
  • تفُصّل ستائر المطبخ من أنسجة ملوّنة بألوان فاتحة، كالأبيض والسكّري والرمادي الخفيف، أو من الألوان التربية، كالبيج، وليس بالأسود. الجدير بالذكر أن الألوان المذكورة تنسجم مع معظم الديكورات الحديثة.
ستائر المطبخ فاتحة اللون غالبًا
  • الجدير بالذكر أن ستائر المطبخ هي إضافة تقوم بوظيفة محدّدة، لذا يجب أن تندرج في إطار الجوّ العام الطاغي على المكان، بعيدًا عن الفرقعة أو عن إضافة لون عبر النسيج، إلى طبقات الأرضية والخزائن.
  • تفصّل ستائر المطبخ الخاصّة بالباب وبالشباك، من النسيج عينه، كما هما تتوحدان لناحية طريقة التركيب.


موديلات حديثة للستائر

نموذج عن الستائر الرائجة أخيرًا، ما يحقّق الخصوصيّة للساكنين


موضة الستائر الخاصّة بالمطابخ الرائجة عبارة عن عاكسات الشمس التي تحقّق الخصوصيّة للمكان، بخاصّة حين تعلو النافذة حوض الجلي. في هذا الإطار، تشدّد المهندسة رنا على أهمّية تسلّل خيوط الشمس إلى المكان، حتّى تضيئه وتنقي الجوّ. وبالطبع، تدعو المهندسة رنا إلى اختيار الستارة، بصورة تكون فيها أكثر عرضًا من كلّ من النافذة (أو الباب) حيث تعلّق، الأمر الذي يشعر الناظر إليها أن المساحة أكبر وأن السقف أكثر ارتفاعًا، ما يشي بالانشراح.
الجدير بالذكر أنّه في المطابخ التي لا تعرف إضاءة الشمس بصورة كافية، تبعد الستائر عن النوافذ، لأن الحيّز بحاجة إلى الإضاءة. أضف إلى ذلك، يلاحظ أنّه غالبًا ما يستغنى عن تركيب الستائر في المساحات "المودرن" المفتوحة على بعضها البعض، ولو أن الأمر رهن بموقع النافذة.