هويّة العملاء
تحديد هوية العملاء أساس
ميزانيّة الحملة
العمل الجديد يتطلّب رصد ميزانيّة لابأس بها للحملة، لوجود منافسين قدماء في السوق وعملاء لديهم ولاء معينًا
التشجيع على المشاركة في الحملة التسويقيّة لتكبير رقعة انتشارها
من الواجب جعل المشاركة في الحملة سهلًا
من الهامّ تحليل الحملات التسويقيّة السابقة
من الهامّ تحليل الحملات التسويقيّة السابقة وأثرها في زيادة الوعي بالمنتجات (الخدمات)، أو في ارتفاع المبيعات
قياس العائد على الاستثمار 
بعد انتهاء الحملة التسويقيّة، من الواجب النظر في النتائج لقياس عائد الاستثمار 
أمور تُنجح الحملة التسويقيّة
ما هي العوامل التي تضمن نجاح الحملة التسويقيّة؟
هويّة العملاء
ميزانيّة الحملة
التشجيع على المشاركة في الحملة التسويقيّة لتكبير رقعة انتشارها
من الهامّ تحليل الحملات التسويقيّة السابقة
قياس العائد على الاستثمار 
أمور تُنجح الحملة التسويقيّة
6 صور

يقوم نجاح الحملة التسويقيّة، على مجموعةٍ من العوامل القابلة للتحكّم بها؛ فإذا أدركها رواد الأعمال، فإن فرص النجاح للحملة مضمونة.
في السطور الآتية، لمحةٌ عن عوامل النجاح لكلّ حملة تسويقيّة.

عوامل أساسيّة في الحملة التسويقيّة

العمل الجديد يتطلّب رصد ميزانيّة لابأس بها للحملة، لوجود منافسين قدماء في السوق وعملاء لديهم ولاءً معينًا


يُعلّق المُحترف في التسويق والباحث في تطوير الشركات ماجد رشدي أهمّيةً على الميزانيّة، فيقول لـ"سيدتي. نت" إن "لا قانون يحكم ميزانيّة الإعلان، لكن هناك طريقة لتقدير ذلك؛ لكلّ مشروع تجاري ظروفه، مثل: عمر الشركة وحجمها وطبيعة منتجاتها وتاريخ حملاتها، ولكلّ ذلك دور كبير بالطبع في تحديد الميزانيّة، لكن العمل الجديد يمتلك غالبًا منافسين قدماء في السوق، وعملاء لديهم ولاءً مُعينًا، ما يصعّب إقناع الناس بتجربة المنتجات أو الخدمات الجديدة، ويتطلّب رصد ميزانيّة لابأس بها للحملة".

 

من الهامّ تحليل الحملات التسويقيّة السابقة وأثرها في زيادة الوعي بالمنتجات (الخدمات)، أو في ارتفاع المبيعات


ويضيف: "في حال المشروع التجاري القائم، يجب تحليل الحملات السابقة وأثرها في زيادة الوعي بالمنتجات (الخدمات)، أو في ارتفاع المبيعات. بعد مقارنة كلّ حملة بأخرى، تُحدّد الميزانيّة للفترة القادمة، فالغرض من الحملة الترويجيّة"، لافتًا إلى أنّه "لكلّ حملة أو نشاط أهداف معروفة، مثل: زيادة الوعي أو رفع مستوى المبيعات".
بعد انطلاق الحملة، يدعو رشدي إلى مراقبة مدى التفاعل، في وسائل التواصل الاجتماعي أو وسائل الإعلام وحديث الناس، لرصد نجاح التوعية بالمنتجات أو الخدمات، كما تتبع المبيعات، ومقارنتها بالفترة السابقة للحملة. ويركّز رشدي على أهمّية تحديد هوية العملاء، واهتماماتهم، أولٌا، لاختيار وسيلة الترويج الأفضل.

 

نقاط هامّة عن الحملة التسويقيّة

من الواجب جعل المشاركة في الحملة سهلًا


تذكر منصّة Qualifio الرائدة في جمع البيانات والتسويق التفاعلي، نقاطًا هامّة أخرى، في هذا السياق:

  • عيّنات بالمجان: لن يشتري كلّ الناس المنتج أو يستخدم الخدمة، سوى بعد رؤية إحدى الحملات عنه(ا). لذا، تُستخدم الحملة لعرض المنتجات (أو الخدمات) التي تقوم على حلّ مشكلة يعاني الجمهور منها. تقوم عبارة الدعوة إلى جعل الجمهور يتخذ دورًا رئيسًا، في هذا الإطار. ومن المُمكن استخدام الحملة لمنح المستخدمين عيّنات بالمجان وعروض على الأسعار أو أي أمر آخر يُميّز العلامة عن المنافسين.
  • سهولة المُشاركة للانتشار: يصحّ جعل المشاركة في الحملة سهلًا، أمّا في حال العكس فإن نتشارها سيصبح ضئيلًا. لتسهيل المشاركة، هناك العديد من الأفكار، مثل: تشجيع الجمهور على مشاركة التفاصيل عن الحملة في ملفّاتهم الشخصيّة على وسائل التواصل الاجتماعي، في مقابل مكافأتهم بفرصة للفوز بهديّة ذات قيمة أو إجراء مسابقات تسمح للمستخدمين بالإدلاء بتعليقاتهم ومشاركة صورهم وإرسال مقاطع الفيديو الخاصّة بهم وبالعلامة التجاريّة...
  • قياس العائد على الاستثمار: بعد إجراء كلّ حملة تسويقيّة، تُقيّم كفاءة الأخيرة من خلال طرح بعض الأسئلة، مثل :كم عدد المشتركين الجدد الذين حصلت عليهم؟

    بعد انتهاء الحملة التسويقيّة، من الواجب النظر في النتائج لقياس عائد الاستثمار

    وكم عدد العملاء المتوقّعين، الذين جذبتهم الحملة؟ مع النظر في النتائج لقياس عائد الاستثمار.

    المحترف في التسويق والباحث في تطوير الشركات ماجد رشدي