دعماً للمرضى المحتاجين، ولمصلحة "المؤسسة الكندية للكلى"، مشى الطفل سام ماك كيل، الذي يبلغ من العمر سنتين، وبالكاد يتلفَّظ ببعض الكلمات والعبارات، على قدميه مسافة 100 كيلومتر خلال 100 يوم.
ورافقت كرستين ليمان ابنها سام لتشجيعه على إكمال مسيرته، والوصول إلى هدفه، وتولَّت في الطريق الإجابة عن أسئلة بعض المشكِّكين من المارة، الذين كانوا يبدون دهشتهم واستغرابهم لتحمُّل طفلٍ كل هذه المشقة، والتصدي لهذا العمل الإنساني، في حين كان سام يبدي تصميماً على المضي قُدماً، ويشجِّع مَن يصادفه على التبرع بكلاهم للمحتاجين إليها، علماً بأن عدداً من أفراد أسرة الطفل خضع لعمليات زرع الكلى. بحسب "الوكالات".
وترافق وزيرة الصحة في مقاطعة ألبرتا سارة هوفمان، الطفل الكندي أثناء اجتياز الأمتار الأخيرة نهاية هذا الأسبوع، وأكدت أنها كانت قد تبرعت بكليتها لأحد المرضى، وأن "مبادرة سام التي تفرح القلب، ساهمت في زيادة المسجلين على لائحة التبرع بالكلى من 600 إلى 800 شخص".
ورافقت كرستين ليمان ابنها سام لتشجيعه على إكمال مسيرته، والوصول إلى هدفه، وتولَّت في الطريق الإجابة عن أسئلة بعض المشكِّكين من المارة، الذين كانوا يبدون دهشتهم واستغرابهم لتحمُّل طفلٍ كل هذه المشقة، والتصدي لهذا العمل الإنساني، في حين كان سام يبدي تصميماً على المضي قُدماً، ويشجِّع مَن يصادفه على التبرع بكلاهم للمحتاجين إليها، علماً بأن عدداً من أفراد أسرة الطفل خضع لعمليات زرع الكلى. بحسب "الوكالات".
وترافق وزيرة الصحة في مقاطعة ألبرتا سارة هوفمان، الطفل الكندي أثناء اجتياز الأمتار الأخيرة نهاية هذا الأسبوع، وأكدت أنها كانت قد تبرعت بكليتها لأحد المرضى، وأن "مبادرة سام التي تفرح القلب، ساهمت في زيادة المسجلين على لائحة التبرع بالكلى من 600 إلى 800 شخص".