على غرار جسر "أقفال الحب"، الذي يقوم الأزواج والعشاق بوضع أقفال عليه بعد كتابة أسمائهم عليها، تم تخصيص جدار، سُمِّي بـ "جدار العلكة" للتعبير عن "الحب الخالد" عبر لصق العلكة عليه، ما أثار اشمئزاز كثيرين، خاصة بعد أن تحول إلى مقصد سياحي.
ويعتبر "جدار العلكة" من أكثر المناطق السياحية شهرة في مدينة سياتل الأمريكية، وهو في نفس الوقت من أكثر مناطق الجذب السياحي إثارة للاشمئزاز.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن "جدار العلكة" يجذب سنوياً جحافل من الزوار الذين يقصدونه لمعرفة قصته، والتقاط الصور أمامه، ووضع لمساتهم الخاصة عليه.
وبدأت قصة "جدار العلكة" في عام 1990 عندما أخذ رواد المسرح الموجود في سوق سياتل بالتخلص من علكتهم أثناء انتظارهم في طابور الدخول بلصقها على الجدار، واستمر ذلك لعدد من السنوات.
وحاولت السلطات في سياتل في عام 2015 تنظيف الجدار، واستغرق الأمر قرابة 130 ساعة باستخدام البخار القوي، وتم ملء 94 دلواً من قطع العلكة، لكن سرعان ما عاد الزوار في اليوم التالي للصق علكتهم على الجدار من جديد.
ويعتبر "جدار العلكة" من أكثر المناطق السياحية شهرة في مدينة سياتل الأمريكية، وهو في نفس الوقت من أكثر مناطق الجذب السياحي إثارة للاشمئزاز.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن "جدار العلكة" يجذب سنوياً جحافل من الزوار الذين يقصدونه لمعرفة قصته، والتقاط الصور أمامه، ووضع لمساتهم الخاصة عليه.
وبدأت قصة "جدار العلكة" في عام 1990 عندما أخذ رواد المسرح الموجود في سوق سياتل بالتخلص من علكتهم أثناء انتظارهم في طابور الدخول بلصقها على الجدار، واستمر ذلك لعدد من السنوات.
وحاولت السلطات في سياتل في عام 2015 تنظيف الجدار، واستغرق الأمر قرابة 130 ساعة باستخدام البخار القوي، وتم ملء 94 دلواً من قطع العلكة، لكن سرعان ما عاد الزوار في اليوم التالي للصق علكتهم على الجدار من جديد.