دعت المشرفة الفنية في مراكز تعليم كبيرات السن بمحافظة القطيف نورة عجاج الخالدي إلى توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال، في مجال محو الأمية، مؤكدة نجاح مبادرتها في القضاء على الأمية، واستقطاب السعوديات للالتحاق بفصول تعليم كبيرات السن، وتطوير مهاراتهن الكتابية والقرائية.
وقالت نورة الخالدي بأنها قامت بدراسة أسباب عزوف الكبيرات عن الالتحاق بمراكز التعليم، مما جعلها تطلق مبادرة بعنوان «مجتمع بلا أمية» تبرز أهميتها في مواكبة ثورة الاتصالات في التعليم، حيث أثبتت فعاليتها أكثر من الطرق التقليدية باعتبارها النموذج الأمثل لمحاكاة العقبات التي تواجه المتعلمات في العملية التعليمية. لافتة بأن محو الأمية وسيلة حيوية لإطلاق العنان لقدرات المرأة لتحسين وضعها، وضمان مشاركتها في مسار التنمية بالمجتمع، والتغيير الاجتماعي والإيجابي، فضلاً على تشجيع العملية التعليمية بالأسرة، وبالتالي تنعكس على ازدهار المجتمعات.
وأكدت الخالدي في تصريح خاص لسيدتي، بأنه في السنوات 3 الأخيرة شهد مركز تعليم كبيرات السن بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية نمواً بنسبة 70بالمائة، من حيث عدد الدارسات والطالبات وخاصة بعد دمج تقنية «الموبايل» بالتعليم والتعلم.
كما وذكرت الخالدي بأنه وفقاَ لتصريحات أطلقتها اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، وأقرها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب اليونسكو ومنظمة الإيسيسكوان القرائية (بأن ثلثي الذين ليس لديهم نفاذ إلى المهارات القرائية هم من النساء) مركزة على ضرورة الاستفادة من الدول العربية والأجنبية لمواجه مشكلة محو أمية الكبار.
وقالت نورة الخالدي بأنها قامت بدراسة أسباب عزوف الكبيرات عن الالتحاق بمراكز التعليم، مما جعلها تطلق مبادرة بعنوان «مجتمع بلا أمية» تبرز أهميتها في مواكبة ثورة الاتصالات في التعليم، حيث أثبتت فعاليتها أكثر من الطرق التقليدية باعتبارها النموذج الأمثل لمحاكاة العقبات التي تواجه المتعلمات في العملية التعليمية. لافتة بأن محو الأمية وسيلة حيوية لإطلاق العنان لقدرات المرأة لتحسين وضعها، وضمان مشاركتها في مسار التنمية بالمجتمع، والتغيير الاجتماعي والإيجابي، فضلاً على تشجيع العملية التعليمية بالأسرة، وبالتالي تنعكس على ازدهار المجتمعات.
وأكدت الخالدي في تصريح خاص لسيدتي، بأنه في السنوات 3 الأخيرة شهد مركز تعليم كبيرات السن بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية نمواً بنسبة 70بالمائة، من حيث عدد الدارسات والطالبات وخاصة بعد دمج تقنية «الموبايل» بالتعليم والتعلم.
كما وذكرت الخالدي بأنه وفقاَ لتصريحات أطلقتها اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، وأقرها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب اليونسكو ومنظمة الإيسيسكوان القرائية (بأن ثلثي الذين ليس لديهم نفاذ إلى المهارات القرائية هم من النساء) مركزة على ضرورة الاستفادة من الدول العربية والأجنبية لمواجه مشكلة محو أمية الكبار.