افتتح الأمير مولاي رشيد، شقيق العاهل المغربي، المعرض الدولي للكتاب والنشر في دورته -19- التي تتواصل فعالياته بأروقة معرض الدار البيضاء الذي اختار شعار "لنعش المغرب الثقافي" بمشاركة 780 عارضاً يمثلون 47 دولة، وأكثر من 400 كاتب ومبدع مغربي، وما يفوق 120 مبدعاً أجنبياً، فضلاً عن مشاركة دور النشر، والجمعيات، والموزعين، والكليات. وقد تميز اليوم الأول لهذا المعرض الذي تتواصل فعالياته إلى غاية السابع من شهر إبريل بمحاضرة للمفكر والباحث المغربي محمد القبلي تحت عنوان "تاريخ المغرب رصيد متجدد و مشروع مواطن".
وتتميز الدورة الحالية من المعرض التي تحتفي بدولة "ليبيا الجديدة" كضيفة شرف بالتنوع والجدة، حيث ستعقد لقاءات مباشرة ومفتوحة مع الفائزين بجوائز المغرب للكتاب لموسم 2012، للحديث عن الكتابة وشؤونها، ولقاءات مع نخبة من الباحثين. كما سيكون هناك احتفاء متبادل بكتاب مصريين في برنامج "الدار البيضاء الإسكندرية ذهاباً و إياباً" من خلال لقاءات ثقافية وفكرية تهدف إلى تمتين جسور الأخوة والتواصل بين المبدعين المغاربة ونظرائهم المصريين، وطرح عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب الوقوف على القواسم المشتركة بين الشعبين، المصري والمغربي، عبر النص النقدي، وصناعة الكتاب، وذاكرة الرحلة.
وتستضيف فقرة، ساعة مع كاتب، كلا من واسيني الأعرج وأحمد التوفيق، ومحمد الأشعري، وإبراهيم نصر الله، وربيعة ريحان، وعبد الوهاب المؤدب.
ومن أبرز فقرات المعرض، أمسية شعرية مع محمد علي شمس الدين من لبنان، مع معزوفات للحاج يونس، وتقديم الأعمال الشعرية لمحمد بن طلحة، والأعمال الكاملة لعبد الله راجع، منشورات وزارة الثقافة. كما ستكون اللحظة أيضاً، فرصة لاستعادة صوت عبد الله راجع النقدي، عبر تقديم الطبعة الثانية لكتابه "بنية الشهادة والاستشهاد" بمشاركة أحمد بلبدوي، وصلاح بو سريف، ومحمد بنطلحة، ومحمد العمري، وندى راجع ابنة الراحل، ومحمد بو دويك.
وندوة حول "الكتاب العربي والربيع العربي، تحولات القراءة، ومصاعب التداول، شهادات ناشرين" بمشاركة المصريين: رضا عوض عن دار رؤيا، وفاطمة البودي، عن دار العين، والتونسي، محمد معالج عن دار رحاب/كنوز، وعلي المهدي عوين، رئيس اتحاد الناشرين الليبيين، ويسير الندوة عبد الجليل ناظم. وندوة "ما بعد الربيع العربي، أي مستقبل للعلاقات الثقافية البينية في المستقبل في المنطقة الأورو متوسطية" بمشاركة محمد أمين الصبيحي، وزير الثقافة المغربي، وجون بيير شوفنمان، وجاك لانغ، مدير معهد العالم العربي، وجامع بيضا، مدير أرشيف المغرب، ورشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية الأسبق ، وإدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، والمرخ محمد كنبيب، والباحث عبدو الفيلالي الأنصاري، والكاتب إدريس جعيدان، وإدريس خروز مدير المكتبة الوطنية، والناشر عبد القادر الرتناني، والصحافية والكاتبة هند التعارجي.
وتتميز الدورة الحالية من المعرض التي تحتفي بدولة "ليبيا الجديدة" كضيفة شرف بالتنوع والجدة، حيث ستعقد لقاءات مباشرة ومفتوحة مع الفائزين بجوائز المغرب للكتاب لموسم 2012، للحديث عن الكتابة وشؤونها، ولقاءات مع نخبة من الباحثين. كما سيكون هناك احتفاء متبادل بكتاب مصريين في برنامج "الدار البيضاء الإسكندرية ذهاباً و إياباً" من خلال لقاءات ثقافية وفكرية تهدف إلى تمتين جسور الأخوة والتواصل بين المبدعين المغاربة ونظرائهم المصريين، وطرح عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب الوقوف على القواسم المشتركة بين الشعبين، المصري والمغربي، عبر النص النقدي، وصناعة الكتاب، وذاكرة الرحلة.
وتستضيف فقرة، ساعة مع كاتب، كلا من واسيني الأعرج وأحمد التوفيق، ومحمد الأشعري، وإبراهيم نصر الله، وربيعة ريحان، وعبد الوهاب المؤدب.
ومن أبرز فقرات المعرض، أمسية شعرية مع محمد علي شمس الدين من لبنان، مع معزوفات للحاج يونس، وتقديم الأعمال الشعرية لمحمد بن طلحة، والأعمال الكاملة لعبد الله راجع، منشورات وزارة الثقافة. كما ستكون اللحظة أيضاً، فرصة لاستعادة صوت عبد الله راجع النقدي، عبر تقديم الطبعة الثانية لكتابه "بنية الشهادة والاستشهاد" بمشاركة أحمد بلبدوي، وصلاح بو سريف، ومحمد بنطلحة، ومحمد العمري، وندى راجع ابنة الراحل، ومحمد بو دويك.
وندوة حول "الكتاب العربي والربيع العربي، تحولات القراءة، ومصاعب التداول، شهادات ناشرين" بمشاركة المصريين: رضا عوض عن دار رؤيا، وفاطمة البودي، عن دار العين، والتونسي، محمد معالج عن دار رحاب/كنوز، وعلي المهدي عوين، رئيس اتحاد الناشرين الليبيين، ويسير الندوة عبد الجليل ناظم. وندوة "ما بعد الربيع العربي، أي مستقبل للعلاقات الثقافية البينية في المستقبل في المنطقة الأورو متوسطية" بمشاركة محمد أمين الصبيحي، وزير الثقافة المغربي، وجون بيير شوفنمان، وجاك لانغ، مدير معهد العالم العربي، وجامع بيضا، مدير أرشيف المغرب، ورشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية الأسبق ، وإدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، والمرخ محمد كنبيب، والباحث عبدو الفيلالي الأنصاري، والكاتب إدريس جعيدان، وإدريس خروز مدير المكتبة الوطنية، والناشر عبد القادر الرتناني، والصحافية والكاتبة هند التعارجي.