وبحسب الخبراء، فإن المشكلة تكون في انتشار السرطان من البروستاتا إلى العظام والغدد الليمفاوية التي تساعده على الانتشار في أجهزة أخرى داخل الجسم وتفشِّيه بسرعة كبيرة، ما يسبِّب الألم الشديد.
ووجدت الدراسة، أن العلاج المجرَّب يعمل على تثبيط مستقبلات الأندروجين، ما يمنع التستيرون من الارتباط بخلايا السرطان في البروستاتا، ويمنع نقلها إلى أجزاء أخرى من الجسم، ويسمى العقار "أبالوتاميد".
جدير بالذكر، أن سرطان البروستاتا هو ثاني أكثر السرطانات شيوعاً بين الرجال في جميع أنحاء العالم، وقد تسبَّب في وفاة نحو 307،000 حالة عام 2012، وفقاً لأحدث البيانات المتاحة من منظمة الصحة العالمية. بحسب صحيفة "ذا إندبندنت" البريطانية.