وزيرة الثقافة المصرية تفتتح متحف نجيب محفوظ

1..png
وزير الآثار أثناء دخوله المتحف
5..png
حوار بين الوزيرين وبجوارهما الدكتور أنور مغيث رئيس المركز القومي للترجمة
2..png
وزير الآثار ووزير الثقافة أمام إحدى مدونات نجيب محفوظ
3..png
الوزيران يشاهدان بعض صوره
6jpg
الوزيران يزيلان الستار عن لوحة المتحف
4.jpg
الدكتورة إيناس تشاهد بهو المتحف
1..png
5..png
2..png
3..png
6jpg
4.jpg
6 صور
افتتحت الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة المصرية، متحف نجيب محفوظ، في تكية محمد بك أبوالدهب، بالأزهر، بالنيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، رافقها الدكتور خالد عناني وزير الآثار، واللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة، ونجلة الراحل أم كلثوم نجيب محفوظ، مع عدد من سفراء الدول العربية والأجنبية.
حضر الافتتاح سفراء ألمانيا، السعودية، بلجيكا، صربيا، السويد، البرتغال، اليابان، تشيلي، والمستشار الثقافي الصيني بالقاهرة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ونخبة من الأدباء والشخصيات العامة، منهم الكاتب الكبير يوسف القعيد (مدير المتحف)، السفير عبدالرؤوف الريدي، والدكتور فتحي عبدالوهاب رئيس صندوق التنمية الثقافية، الدكتور هيثم الحاج رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، الدكتور أنور مغيث رئيس المركز القومي للترجمة، الدكتور هشام عزمي رئيس دار الكتب والوثائق القومية، والقائم بأعمال أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، وقام بتغطيته إعلامياً مجموعة كبيرة من القنوات الفضائية ووكالات الأنباء والشبكات الإذاعية والمؤسسات الصحفية المصرية والعربية والأجنبية.
يذكر أن متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ بدأ العمل على تأسيسه عام 2016، بعد قرار تخصيص التكيّة في 2006 لتكون متحفاً، ويتكون من طابقين؛ الأول به قاعات للندوات، مكتبة سمع بصرية، مكتبة عامة، مكتبة نقدية تضم أهم الأبحاث والدراسات عن أعمال نجيب محفوظ، أما الثاني فيضمّ جناحاً للأوسمة والشهادات التي نالها الراحل، وآخر لمتعلقاته الشخصية، مع بعض الأوراق بخط يده، وقاعة المؤلفات التي تضم جميع أعمال نجيب محفوظ بطبعاتها القديمة والحديثة، إضافة إلى الأعمال المترجمة، إلى جانب قاعة للسينما، وعدة قاعات أخرى تحمل أسماء: «الحارة، رثاء، أحلام الرحيل، أصداء السيرة، تجليات ونوبل».