من الصعب إيجاد تعريف واضح للحب. ومع ذلك، فهو شعور ينمو كل يوم. ليس له حدود، ولا وقت، ولا زمان ولا مكان؛ إنه أكثر بكثير من مجرد رغبة. إنه شيء يُعطي ويُستقبل، إنه شعور يأسرنا. يتملكنا فيملكنا تحركه نظرة عين ورجفة في القلب وومضة من السعادة تغمرنا بكل لقاء. والوقوع في الحب هو الشعور بالسعادة الحقيقية في علاقة متبادلة، غير مشروطة، ومُكرسة من الطرفين. الحب الحقيقي يعني تمني الأفضل لشخص آخر، وبذل كل ما في وسعك لضمان سعادة واكتمال حياته معك، فعندما تغرس نبتة الحب بذورها بالقلب وتنمو فتثمر وتينع وتطيب ويحين قطافها يكون العطاء دون حساب. والتسامح بلا شروط والتفهم والتفاهم لأبعد الحدود، ويتحقق قبول الذات والتعامل مع الآخر كما هو، والبقاء معاً في السراء والضراء؛ وتحمّل الانتظار، والتمتع بالتسامح، والإنصات، والصمت، والتحدث.. والاستمتاع ببساطة الحياة.
بالسياق التالي يمكنك اجتياز اختبار مقياس الحب (من موقع .joinonelove.org) والتأكد هل أنت واقع في الحب بالفعل وإلى أي درجة أم أنك ما زلت لم تجد الطرف الآخر بعد.!
إذا كانت إجاباتك أغلبها رقم (1) فأنت لم تقع في الحب بعد ولكنك تهتم بشخص ما..!
إذا كانت إجاباتك أغلبها رقم (2) فانتبه لأنك على وشك الوقوع بالحب.
إذا كانت إجاباتك أغلبها رقم (3) فأنت في بداية علاقة حب.
إذا كانت إجاباتك أغلبها رقم (4) فأنت واقع في الحب حتى الثمالة.

-
كم مرة تتحقق من حسابات الطرف الآخر على مواقع التواصل الاجتماعي؟
- مرة أو غالباً لا تتابع
- لا أتحقق كثيراً، لكنني أعلم أن الطرف الآخر يفعل ذلك.
- من 5 إلى 10 مرات يومياً.
- كثيراً، عندما أفتقده.
-
هل تشعر أن سعادتك تعتمد على مزاج هذا الشخص أو تصرفاته؟
- لا، أشعر بالسعادة بشكل مستقل، مع أنني أستمتع بمشاركة السعادة معه ومع الآخرين.
- أحياناً، يتأثر مزاجي بمزاجه، لكنني أستطيع فصل مشاعري.
- نعم، غالباً ما تعتمد سعادتي على مشاعره أو تصرفاته تجاهي.
- نعم، لا أشعر بالسعادة إلا عندما أكون معه.
-
كم مرة تتخيل مستقبلك مع هذا الشخص؟
- أحياناً ولكن أركز على علاقتنا الحالية.
- أفكر أحياناً في مستقبلنا معاً، لكنه لا يسيطر على أفكاري.
- كثيراً ما أتخيل مستقبلنا وأشعر بالقلق.
- أتخيل مستقبلنا باستمرار، وأجد سعادة تتملكني في ذلك الوقت.
-
هل تعيد ترتيب جدولك باستمرار لقضاء المزيد من الوقت مع هذا الشخص؟
- لا، أخصص وقتاً له، لكنني أحافظ على جدول متوازن مع أولويات أخرى.
- أحياناً، أعدل جدولي، لكنني أحافظ على التزاماتي ووقتي الشخصي.
- نعم، أُعيد ترتيب الخطط أو الالتزامات لإعطاء الأولوية للوقت الذي أقضيه معه.
- نعم، كثيراً ما أتخلى عن كل شيء وأغير جدولي، وأشعر بالضيق إذا لم أتمكن من التواجد معه.
-
ما شعورك عندما لا يكون هذا الشخص موجوداً؟
- أنا مرتاح تماماً معه أو بدونه.
- راضٍ، وأعلم أننا سنتواصل قريباً.
- حزين بعض الشيء، لكنني أستطيع تدبّر الأمر.
- قلق ومضطرب وافتقده كثيراً.
قد ترغبين في التعرف إلى: علامات حب شخص لك
-
هل تتحقّق من هاتفك باستمرار بحثاً عن رسائل من هذا الشخص؟
- لا، أثق في تواصلنا ولا أشعر بالحاجة إلى التحقق باستمرار.
- أتحقّق من الرسائل أحياناً، لكن هذا لا يتعارض مع حياتي اليومية.
- نعم، أجد نفسي أتحقّق كثيراً.
- نعم، أتحقّق من هاتفي باستمرار وأشعر بالقلق أو الضيق عندما لا أجد رسائله.
-
هل تخشى أن يخونك الطرف الآخر أو يتهمك بالخيانة؟
- لا، أثق به ولا أجد سبباً لأتهمه أو يتهمني بالخيانة.
- نعم، ولكن قليلاً ما أشكك في أنه يفكر بي.
- أشعر أحياناً بعدم الأمان، لكنني لا أتهمه أو أغرق في فكرة الخيانة.
- نعم، أخشى باستمرار فقدانه، وكثيراً ما أبحث عن اهتمامه بي.
-
هل تحاول غالباً التحكم في حياته أو تغييرها لكي تكونا معاً؟
- لا، أحترم استقلاليته وأدعمها كما هو، دون الرغبة في التحكم به أو تغييره.
- أحياناً، أقدم النصائح، لكنني لا أضغط عليه للتغيير أو أحاول التحكم في خياراته.
- نعم، أشعر أحياناً بالحاجة للتأثير على قراراته.
- نعم، كثيراً ما أحاول تغيير وجهة نظره وقراراته أو سلوكياته لتتناسب مع وجهة نظرنا المشتركة.
-
هل تجد نفسك بحاجة إلى طمأنينة مستمرة أن الطرف الآخر موجود؟
- ليس تماماً.
- أُقدّر الطمأنينة، لكنني لا أعتمد عليها لأشعر بالأمان.
- نعم، غالباً ما أحتاج إلى الطمأنينة معه لأشعر بالأمان.
- نعم، أبحث باستمرار عن الطمأنينة بوجوده، وأشعر بالقلق أو عدم الاستقرار بدونها.
يمكنك كذلك متابعة الرابط التالي: أبرزها النظر المستمر إليها.. علامات تكشف حب الرجل للمرأة

-
هل تشعر بالحاجة إلى "حماية" الشخص الذي تُحبه؟
- لا. أعتقد أنه قادر على حماية نفسه، وإن احتاجني سأساعده.
- نعم ولكن أجده قادراً على مواجهة تحدياته.
- أشعر بالحماية أحياناً، لكنني أحترم استقلاليته وقدرته على إدارة الأمور.
- أهتم به بشدة، وأشعر أنه يحتاجنى لمشاركته تحدياته.
-
هل هناك ثقة في علاقتكما، أم أنكما تغاران بسهولة؟
- أثق تماماً بالطرف الآخر وأشعر بالأمان في العلاقة دون غيرة.
- أنا غالباً أثق بالطرف الآخر، لكنني أشعر أحياناً ببعض عدم الأمان، مع أن هذا لا يؤثر علينا كثيراً.
- أشعر بالغيرة كثيراً حتى بدون سبب.
- أشعر بالغيرة باستمرار، وأجد صعوبة في التحكم بضيقي عندما أجده يهتم بغيري.
-
كم مرة تتواصل مع الطرف الآخر عندما لا تكونان معاً؟
- نتواصل بانتظام، لكننا نحترم مساحة كل منا ووقته بعيداً عن الآخر.
- نتحدث كثيراً، لكننا قد نستغني عن التحديثات المستمرة عندما نكون منفصلين.
- أشعر بالحاجة إلى الاطمئنان على الطرف الآخر كثيراً.
- أتصل به باستمرار، وأشعر بعدم الارتياح أو القلق إذا لم نتواصل.
-
هل تقضي وقتاً طويلاً في محاولة إرضاء الطرف الآخر أو القيام بأشياء لإرضائه ومنعه من الانفصال؟
- لا، إطلاقاً.
- أحياناً.
- كثيراً.
- كثيراً جداً.
تعرفي كذلك إلى: علامات الحب عند المرأة وكيفية التعرف إليها
-
هل تشعر بتوتر وقلق تجاه الطرف الآخر، مما يتحكم بأفكارك ومشاعرك؟
- نعم، أشعر بالحماس والتوازن، مع تحكمي بأفكاري ومشاعري.
- أشعر بتوتر وقلق شديدين، لكن هذا لا يثقل كاهلي أو يتعارض مع حياتي اليومية.
- نعم، أشعر بحماس شديد يشتت انتباهي عن أمور أخرى.
- نعم، تشغلني أفكاري عن الطرف الآخر باستمرار، فلا أستطيع التركيز على أي شيء آخر.
-
هل أصبحت منعزلاً عن عائلتك أو أصدقائك بسبب رغبتك في البقاء مع الطرف الآخر دائماً؟
- لا، وأتعامل بسياق اعتيادي سواء الطرف الآخر أوأصدقائي وأحبائي.
- أحياناً، لكنني ما زلت أحافظ على علاقاتي مع عائلتي وأصدقائي.
- نعم إلى حد ما، ولكن أحاول أن أوازن في علاقتي مع كل الأطراف.
- نعم، أصبحت لا انتبه كثيراً لإهمال عائلتي أو أصدقائي لأنني لا أجد سعادتي إلا بالتواجد مع الطرف الآخر.
-
هل تشعر بالنمو والتطور في العلاقة
- نعم، لكن علاقتنا تعمّقت لتتجاوز مجرد التعلق، مع احترام متبادل ومودة دائمة.
- نعم، و أشعر بالأمان والراحة في العلاقة.
- نعم، وأقلق أحياناً من خفوت الطرف الآخر وأن يتلاشى اهتمامه.
- نعم، وأشعر بالقلق أو الخوف، وأحاول باستمرار استعادة جذب انتباهه.
-
ما شعورك تجاه التغيرات في تصرفات أو سلوكيات الطرف الآخر مع مرور الوقت؟
- أحب رؤيته يتغير وينمو، وأدعم أي نموّ لديه.
- ألاحظ التغييرات، وأشعر بالقلق أحياناً، لكنني أتأقلم وأثق بقوة رابطنا.
- أشعر بعدم الارتياح وأكافح مع التغييرات في الطرف الآخر.
- أشعر بالتهديد أو الاستياء من أي تغيير في الطرف الآخر، وغالباً ما أخشى أن يعني ذلك ابتعاده عني.
ويمكنك التعرف إلى: ألغاز عن الصداقة تجلب الفرح والسعادة.