مكاتب منزلية بتوقيع مهندسين عالميين

يمكن ان يجمع المنزل العمل والإسترخاء في آن واحد، فزاوية صغيرة في المنزل قد تكفي لتصميم مكتب يؤمن وسائل العمل والراحة. هذه المكاتب صممها مهندسون عالميون، يمكن أن نستوحي منها أفكار لمكتب المنزل.

    

   أعطى مهندس الديكور "دانيل زاكس" هذا المكتب داخل شقّة كلاسيكيّة جاذبيّة قديمة وعالميّة من خلال كسوه الجدار خلف المكتب بورقٍ رسمت عليه خريطة قديمة للعالم، ليعطي لمسة خاصة به جذّابة.

    

     في منزل في لوس أنجليس، صمّم مهندس الديكور "ويندسور سميث" مكتباً عملياً داخل غرفة الجلوس ليوحي بالحميمية، حيث يمكن للعائلة أن تمضي أوقاتًا ممتعةً، من خلال العمل والتحدث معاً.

    

   ركزّ المهندس "توماس هاميل" على إنعاشٍ المكتب من خلال إدخال الضوء إليه، وأضاف اللون الأزرق ليضفي الحيوية والحياة لإنجاز العمل بأسرع وقت ممكن .

   

    في مكتب المهندسة "ليندسي بوند" الواقع في كوخٍ في "بيرمينغهام" ب "ألاباما"، تمّ اعتماد ستائر بألوانٍ ترابيّةٍ ما يطرّي الأجواء ويخفي الفوضى على المكتب والرفوف.

   

    تجمع الشقق التي تحمل تصاممها توقيع المهندسين "جايمس مايكل" و"فيبي هاورد" بين عناصر كلاسيكيّة وأخرى عصريّة. وفي المكتب، ثمة توازن بين الكراسي المجنّحة وخطوط المكتب والمصباح ذي اللمسة المعاصرة.

   
    في كوخٍ على النمط السويدي في حيّ "فينيس" في كاليفورنيا، حوّلت مهندسة الديكور "ألكساندرا أنجل" خزانة كبيرة موجودة في الطبقة العلويّة من المنزل إلى مكتبٍ له ولها.

    

    يعود هذا المكتب المنظّم مع خزائنَ جميلة إلى مهندسة الديكور أني سيلك التي حوّلت المرأب في منزل المزرعة الخاصّ بها إلى مكتبٍ.

    

   في هذه الشقّة الصغيرة من "إيست فيلادج"، استعان مهندس الديكور "دايفد كايو" بمفروشاتٍ متعدّدة الإستعمال، مثل الخزانة ذي الطرازٍ القديمٍ. وأضاف قطعاً من "الأنتيك"، ربما تكون مساحة صغيرة ولكن بفضل "الأكسسوارات"، يمكن للمكتب أن يبدو أكثر إتساعاً.

تابعي أيضا:

نادين ضاهر وإتيكيت مائدة الطعام

8 وصايا لرشاقتك...لا تغفليها