دراسة تكشف: هذه الفئة من الشباب أكثر عرضة لمرض السمنة

الوزن
الوزن
زيادة الوزن- تعبيرية
زيادة الوزن1
الوزن
زيادة الوزن- تعبيرية
2 صور

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من العلماء في كلية لندن، بالتعاون مع جامعة كامبريدج، عن أكثر الأعمار عرضة لزيادة الوزن والإصابة بمرض السمنة.
وذكرت الدراسة إن فئة معينة من الشباب هي الأكثر عرضة للإصابة بالسمنة وفق صحيفة "ذا لانسيت" الدورية الطبية.
وبحسب الدراسة فإن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عاما و24 عاما، هم على رأس قائمة المعرضين لزيادة الوزن، وجاءت تلك النتائح مقارنة بنتائج الأشخاص في باقي الأعمار الأخرى.
وتوصل الباحثون إلى أن مجرد أن يكون الشخص شابا، فإن هذا يعد سببا قويا لزيادة وزنه، بخلاف باقي العوامل كالعرق والموقع السكني والجنس، أو العوامل الاقتصادية.
وقام العلماء بدراسة سجلات صحية لأشخاص، يفوق عددهم 2 مليون شخص، في بريطانيا، وضمت تلك السجلات ما يقرب من 9 ملايين من قياسات الوزن وكتلة الجسم.
وبعد حوالي 18 عاما من دراسة وتحقيق في مخاطر تغيرات الوزن، التي طرأت على الأشخاص بمختلف الأعمار، توصل العلماء إلى أن الشباب الذين يتراوح عمرهم بين 18 و24 عاما، يزداد احتمال إصابتهم بالسمنة والوزن الزائد بنسبة وصلت إلى 4 أضعاف، وذلك خلال الـ10 سنوات المقبلة في حياتهم.
وجاءت تلك النتيجة مقارنة بالأشخاص الذين يتراوح عمرهم بين 65 و74 عاما، والذين يعانون من زيادة في الوزن أو مصابون بأنواع السمنة المختلفة (غير الشديدة والشديدة).
وقال العالم هاري همنجواي، مؤلف الدراسة، والأستاذ في جامعة كامبريدج، إنهم ركزوا على دراسة المخاطر من الوزن الزائد، خاصة أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة، يواجهون مخاطر كبيرة مع جائحة فيروس كورونا.
وأضاف : الإغلاق الذي سببته جائحة كورونا تجعل الأشخاص لا يمارسون الرياضة بشكل كبير، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهم للحصول على وجبات صحية خلال الجائحة.
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من العلماء في كلية لندن، بالتعاون مع جامعة كامبريدج، عن أكثر الأعمار عرضة لزيادة الوزن والإصابة بمرض السمنة.
وذكرت الدراسة إن فئة معينة من الشباب هي الأكثر عرضة للإصابة بالسمنة وفق صحيفة "ذا لانسيت" الدورية الطبية.
وبحسب الدراسة فإن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عاما و24 عاما، هم على رأس قائمة المعرضين لزيادة الوزن، وجاءت تلك النتائح مقارنة بنتائج الأشخاص في باقي الأعمار الأخرى.
وتوصل الباحثون إلى أن مجرد أن يكون الشخص شابا، فإن هذا يعد سببا قويا لزيادة وزنه، بخلاف باقي العوامل كالعرق والموقع السكني والجنس، أو العوامل الاقتصادية.
وقام العلماء بدراسة سجلات صحية لأشخاص، يفوق عددهم 2 مليون شخص، في بريطانيا، وضمت تلك السجلات ما يقرب من 9 ملايين من قياسات الوزن وكتلة الجسم.
وبعد حوالي 18 عاما من دراسة وتحقيق في مخاطر تغيرات الوزن، التي طرأت على الأشخاص بمختلف الأعمار، توصل العلماء إلى أن الشباب الذين يتراوح عمرهم بين 18 و24 عاما، يزداد احتمال إصابتهم بالسمنة والوزن الزائد بنسبة وصلت إلى 4 أضعاف، وذلك خلال الـ10 سنوات المقبلة في حياتهم.
وجاءت تلك النتيجة مقارنة بالأشخاص الذين يتراوح عمرهم بين 65 و74 عاما، والذين يعانون من زيادة في الوزن أو مصابون بأنواع السمنة المختلفة (غير الشديدة والشديدة).
وقال العالم هاري همنجواي، مؤلف الدراسة، والأستاذ في جامعة كامبريدج، إنهم ركزوا على دراسة المخاطر من الوزن الزائد، خاصة أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة، يواجهون مخاطر كبيرة مع جائحة فيروس كورونا.
وأضاف : الإغلاق الذي سببته جائحة كورونا تجعل الأشخاص لا يمارسون الرياضة بشكل كبير، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهم للحصول على وجبات صحية خلال الجائحة.