هيئة الأدب والنشر والترجمة تعلن عودة ملتقى الترجمة في دورته الثانية 

هيئة الأدب والنشر والترجمة
هيئة الأدب والنشر والترجمة
هيئة الأدب والنشر والترجمة تنظم الدورة الثانية من ملتقى الترجمة نوفمبر المقبل
هيئة الأدب والنشر والترجمة تنظم الدورة الثانية من ملتقى الترجمة نوفمبر المقبل
هيئة الأدب والنشر والترجمة
هيئة الأدب والنشر والترجمة تنظم الدورة الثانية من ملتقى الترجمة نوفمبر المقبل
2 صور
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة، عن تأهبها لتنظيم ملتقى "الترجمة" في دورته الثانية خلال المدة من 3 - 4 نوفمبر المقبل بمقر وزارة التعليم بالرياض، وذلك تحت عنوان "ترجمة المستقبل.. الترجمة والتقنية"، حيث سيتناول الملتقى، التقنيات والتوجهات الحديثة في صناعة الترجمة، والتحديات والفرص الواعدة التي أتاحها التطور التقني في عصر الذكاء الاصطناعي.
وسيشهد الملتقى إقامة فعالية "هاكاثون الترجمة"، وهي منافسة نوعية تنظمها الهيئة، وتتنافس فيها فرق من المبرمجين والمترجمين على ابتكار حلول تقنية للتحديات التي تواجه صناعة الترجمة.
كما سيقدم الملتقى "تجربة أداء الترجمة الفورية " بإشراف خبراء في هذا المجال، وذلك بهدف تشجيع المترجمين المبتدئين على ممارسة الترجمة الفورية.

ما يتضمنه الملتقى

ويتضمن الملتقى 8 جلسات حوارية على مدى يومين متتالين، بمعدل أربع جلسات يومياً، تناقش فيها أهم قضايا الترجمة الحديثة، إلى جانب 10 ورش عمل تهدف إلى صقل مهارات الممارسين وتطوير قدراتهم، و 3 ورش عن تقنيات الترجمة الحديثة، يقدمها مدربون مختصون بواقع 8 ساعات تدريبية.
وستتيح الهيئة فرصة الالتقاء بخبراء الترجمة من خلال تخصيص مسار "تحدث مع الخبراء" والذي سيمنح الحضور فرصة التحدث مع خبراء الترجمة المحليين والدوليين المشاركين في الملتقى، عبر جلسات قصيرة.

أهداف الملتقى

ويستهدف الملتقى المترجمين من متخصصين وهواة ومحترفين، إلى جانب جميع العاملين في قطاع الترجمة من منظمات القطاع الحكومي، والخاص، وغير الربحي، والمستثمرين فيه.
ووضعت الهيئة تفاصيل محتوى الملتقى وأنشطته في موقع إلكتروني مخصص على الرابط: https://engage.moc.gov.sa/translationforum.

ومن أبرز أهدافه

• إبراز التوجيهات والتقنيات الحديثة في صناعة الترجمة
• تسليط الضوء على دور الترجمة في تعزيز الحضور الثقافي للمملكة دولياً.
• تحفيز التنافسية في مجال الترجمة.
• اكتساب مجتمع المترجمين خبرات مهارية وتقنية حديثة في صناعة الترجمة.


عن هيئة الأدب والنشر والترجمة

تأسست هيئة الأدب والنشر والترجمة في العاشر من جمادى الثاني للعام 1441هـ الموافق الرابع من فبراير للعام 2020م للقيام بمهام إدارة قطاعات الأدب والنشر والترجمة وتنظيمها بوصفها المرجع الرسمي لها في المملكة، والمساهمة في تحقيق تطلعات رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والاستراتيجية الوطنية للثقافة التي تسعى لجعل الثقافة نمطاً لحياة الفرد، وتفعيل دورها في النمو الاقتصادي، وتمكينها من تعزيز مكانة المملكة الدولية.
ويكمن دور هيئة الأدب والنشر والترجمة في تنظيم القطاعات الثلاث وتطوير الإمكانات وتحفيز الممارسين وخدمة المستفيدين منها، للارتقاء بالنتاج الأدبي وصناعة النشر والنشاط الترجمي السعودي، وتحسين البيئة التشريعية والمُمكّنات الأساسية التي تنهض بمقومات الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية، وتشجيع الاستثمار في القطاعات الثلاث وتفعيل دور القطاع غير الربحي.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر