كيف تغير جمال نوال الكويتية عبر السنوات؟

تعتبر الفنانة نوال الكويتية واحدة من أهم النجمات على الساحة الفنية، فمشوارها الفني الذي تجاوز الـ 30 عاماً حافل بالأغاني المميزة، قد استطاعت اقتحام قلوب الملايين بصوتها الشجي منذ بداية مشوارها الفني ليس على مستوى الخليج فحسب، وإنما على مستوى الوطن العربي بأسره أيضاً، ولم تذهل نوال الكويتية جمهورها بمثابرتها على تحقيق النجاح المستمر طيلة الأعوام الماضية فحسب، بل أبهرت متابعيها أيضاً بحفاظها على جمالها ورشاقتها، إليك تفاصيل تطور جمال نوال الكويتية عبر الأعوام.

 


تطور جمال الفنانة نوال الكويتية
لطالما خطفت الأنظار بجمالها العربي الناعم ومع مرور الأعوام لجأت لبعض التغييرات التجميلية لتعزز من جمال ملامحها، فخضعت لحقن البوتكس والفيلر، لتضفي على بشرتها توهجاً صحياً ونضارة تزيدها شباباً وجاذبية، وقد خطفت الأنظار مؤخراً في إطلالاتها الأخيرة، حيث ظهرت بتغيير ملحوظ في ملامح وجهها وبدت أكثر شباباً، مما جعل الجمهور يرجح خضوعها لجراحة تجميلية، وانهالت عليها التعليقات التي أشادت بجمالها من متابعيها، كما تميل نوال الكويتية إلى اعتماد أجمل تسريحات شعر عصرية.

 


مكياج نوال الكويتية بلمسات ترابية ناعمة

لا شك أن المكياج يلعب دوراً كبيراً في منح نوال الكويتية طلة شبابية، فنلاحظ تطور أسلوب اعتمادها للمكياج بين الأمس واليوم، ففي الماضي كانت تظهر بمكياج مميز ولم تتخل عن تطبيق أحمر الشفاه باللون الأحمر، أما اليوم فأصبحت تعتمد المكياج الخليجي بلمسات ترابية ناعمة، حيث تميل إلى المكياج الكلاسيكي الأنيق، وتبتعد تماماً عن المكياج الجريء والألوان الفاقعة.
وقد نجحت في الحفاظ على رشاقتها مع مرور السنوات، بعد أن كانت تعاني في الماضي من السمنة، وذلك عن طريق ممارستها للرياضة واتباعها نظاماً غذائياً متوازناً، كما أصبحت رشاقتها تلعب دوراً أساسياً في أناقتها وإطلالاتها الشبابية، إذ تمكنها من اعتماد أجمل الإطلالات التي يطغى عليها الاحتشام والرقي، فتتألق نوال الكويتية بفساتين السهرة التي تعتمدها من أرقى دور الأزياء العالمية، وتختارها بقصات ضيقة تناسب هيئة قوامها وتبرز رشاقتها على نحو مثالي، بينما تنسق مع إطلالاتها أفخم أطقم المجوهرات المرصعة بالأحجار الكريمة والألماس البراق، إذ تحرص على اقتنائها من أشهر دور المجوهرات في العالم.