التعليم السعودية تطلق الأولمبياد الوطني للغة الإنجليزية "ELO "

التعليم السعودية تطلق الأولمبياد الوطني للغة الإنجليزية "ELO " - الصورة من حساب وزارة التعليم على تويتر
التعليم السعودية تطلق الأولمبياد الوطني للغة الإنجليزية "ELO " - الصورة من حساب وزارة التعليم على تويتر

تستضيف الإدارة العامة للتعليم بالطائف الأولمبياد الوطني للغة الإنجليزية "ELO" الذي أطلقته وزارة التعليم السعودية، وسط مشاركة الطلاب والطالبات المتميزين من المراحل المختلفة الابتدائي والمتوسط والثانوي من إدارات التعليم المختلفة داخل المملكة العربية السعودية، وتستمر استضافة الإدارة التعليمية بالطائف لأولمبياد هذا العام خلال الفترة من 22 لـ24 شعبان الجاري 1444 الموافق غدا 14 مارس وحتى الخميس 16 مارس 2023.

الفئات المستهدفة من أولمبياد "ELO"

الجدير بالذكر أنه بمجرد الاتفاق على الطلبة المترشحين لخوض منافسات الأولمبياد الوطني للغة الإنجليزية "ELO"، ستقام النسخة الجارية في العاصمة الأردنية تحت شعار "Social Media"، خلال الفترة من 21 – 23 رمضان 1444 هجريا، الموافق 12 لـ14 إبريل 2023،  وتستهدف الأولمبياد مشاركة الفئات العمرية التالية:

ترشيح الطلاب والطالبات من الفئة العمرية 6 لـ10 سنوات.

ترشح الفئة العمرية من 11 لـ17 سنة.

أهداف المشاركة في أولمبياد "ELO"

تدريب الطلاب والطالبات على المشاركة في المنافسات المحلية والدولية.

ترشيح الطلبة المتميزين للمشاركة في الأولمبياد العالمي للغة الإنجليزية "ELO" 2023.

الارتقاء بمهارات اللغة الإنجليزية وأساليب البحث العلمي الجديد.

ومن المقرر أن يحتضن الأولمبياد الوطني في الطائف مشاركة طلاب وطالبات المراحل الابتدائي والمتوسط والثانوي من الفئات العمرية التي تتراوح بين 6 و17 عاما، في وجود 25 مدربا لمهارات اللغة الإنجليزية، ومن ثم سيتم ترشيح 5 فقط للمشاركة في الأولمبياد العالمي، في وجود 6 محكمين للتدريب على إدارة المسابقات العالمية والدولية.

أسبوع البيئة في السعودية

حرصت وزارة التعليم السعودية على أن تشارك ببصمة مختلفة في فعاليات الاحتفاء بأسبوع البيئة 2023، خلال فعاليات تطلقها غدا الثلاثاء، بالتنسيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومشاركة العديد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص والجمعيات البيئية.

واستعرض الحساب الرسمي للوزارة أبرز جهودها في المجال البيئي وهي:

إدراج الموضوعات والبرامج التوعوية بالمناهج الدراسية.

تطوير البرامج التعليمية الجامعية لدمج مفاهيم الاستدامة البيئية وممارستها.

تبني مبادرات تؤهل الطلبة لتحمل المسؤولية البيئية.

زيارة بعض المواقع الطبيعية والبيئية والتعريف بها.

تعزيز صداقة البيئة في المباني التعليمية والمدارس.

 

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر