تحت رعاية الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البحرين، أقام 20 فناناً بحرينياً معرض فن البحرين عبر الحدود «أرت باب» في مومباي بجمهورية الهند، بحضور أوداف ثاكيراي رئيس حزب شيف سينا، ونجله أديتيا ثاكيراي مؤسس تجمع «يوفا سينا»، والشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، مدير عام مكتب الأميرة سبيكة، وعدد كبير من المسئولين.
الشيخة مرام أعربت عن جل شكرها وتقدير ها للأميرة سبيكة على دعمها المتواصل للفنانين البحرينيين، والذي يسهم بدور كبير في تنشيط وإثراء الحركة الفنية التشكيلية في مملكة البحرين.
وأكدت الشيخة مرام أن المشاركة في مثل هذه المعارض الفنية من شأنها أن تفتح العديد من المجالات والفرص المتجددة أمام الأعمال الفنية الوطنية للتفاعل مع مثيلاتها حول العالم، ولتمكين الحركة الفنية من التعريف بالوجه الحضاري لمملكة البحرين كمركز للإشعاع والتنوير الثقافي، معتبرة رعاية ودعم سموها لمبادرة فن البحرين عبر الحدود الفرصة المثالية لتتجاوز المبادرة الفنية حدود إقامة معرض سنوي دولي في مملكة البحرين، والتنقل بين عدة عواصم ومدن عالمية، ما يساهم في الترويج والتعريف بالفن البحريني، بما يعزز من مكانة المملكة السياحية والثقافية.
وأوضحت بأن إقامة هذا المعرض في الهند يأتي في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين مكتب الأميرة وصندوق العمل «تمكين»، بهدف إتاحة كافة التسهيلات اللازمة لدعم ورعاية المواهب والكفاءات الفنية، وتشجيعهم على إبراز وترويج الإنتاج الفني التشكيلي للخبرات البحرينية، من خلال تنظيم المعارض الفنية المتخصصة سواء داخل أو خارج البلاد.
وجاء اختيار الهند كوجهة لإقامة المعرض، بالنظر إلى عراقة الحركة الفنية المتميزة بتعدد مدارسها التي تراعي الذائقة الفنية، وتتقدم الصفوف الأمامية للمشهد الفني العالمي، مشيدةً بما قدمه الفنانون البحرينيون من أعمال بلغ عددها 40 لوحة، تناولت موضوعات مختلفة، أظهرت بشكل جلي إمكانياته في مجاراة مدارس الفن العالمية، من خلال أعمال تحاكي الواقع بأسلوب متفرد، يعكس ما وصلت إليه البحرين من تقدم وازدهار في جميع المجالات.
الشيخة مرام أعربت عن جل شكرها وتقدير ها للأميرة سبيكة على دعمها المتواصل للفنانين البحرينيين، والذي يسهم بدور كبير في تنشيط وإثراء الحركة الفنية التشكيلية في مملكة البحرين.
وأكدت الشيخة مرام أن المشاركة في مثل هذه المعارض الفنية من شأنها أن تفتح العديد من المجالات والفرص المتجددة أمام الأعمال الفنية الوطنية للتفاعل مع مثيلاتها حول العالم، ولتمكين الحركة الفنية من التعريف بالوجه الحضاري لمملكة البحرين كمركز للإشعاع والتنوير الثقافي، معتبرة رعاية ودعم سموها لمبادرة فن البحرين عبر الحدود الفرصة المثالية لتتجاوز المبادرة الفنية حدود إقامة معرض سنوي دولي في مملكة البحرين، والتنقل بين عدة عواصم ومدن عالمية، ما يساهم في الترويج والتعريف بالفن البحريني، بما يعزز من مكانة المملكة السياحية والثقافية.
وأوضحت بأن إقامة هذا المعرض في الهند يأتي في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين مكتب الأميرة وصندوق العمل «تمكين»، بهدف إتاحة كافة التسهيلات اللازمة لدعم ورعاية المواهب والكفاءات الفنية، وتشجيعهم على إبراز وترويج الإنتاج الفني التشكيلي للخبرات البحرينية، من خلال تنظيم المعارض الفنية المتخصصة سواء داخل أو خارج البلاد.
وجاء اختيار الهند كوجهة لإقامة المعرض، بالنظر إلى عراقة الحركة الفنية المتميزة بتعدد مدارسها التي تراعي الذائقة الفنية، وتتقدم الصفوف الأمامية للمشهد الفني العالمي، مشيدةً بما قدمه الفنانون البحرينيون من أعمال بلغ عددها 40 لوحة، تناولت موضوعات مختلفة، أظهرت بشكل جلي إمكانياته في مجاراة مدارس الفن العالمية، من خلال أعمال تحاكي الواقع بأسلوب متفرد، يعكس ما وصلت إليه البحرين من تقدم وازدهار في جميع المجالات.