mena-gmtdmp

أشياء غريبة اصطحبها الأطفال معهم في حقائبهم المدرسية 

صورة الحقيبة المدرسية
أشياء غريبة اصطحبها الأطفال معهم في حقائبهم المدرسية 

هل سبق لك أن شممت رائحة غريبة تنبعث من حقيبة ظهر طفل ذاهب إلى المدرسة؟ ماذا لو سألتك: هل سبق لك أن لاحظت حركة حقيبة ظهر طفل آخر أو سمعت صوتاً غريباً من داخلها؟ كمعلمين، لديهم جميعاً قصصهم المضحكة والمثيرة للاهتمام عما وجدوه داخل حقيبة ظهر أحد الطلاب! بالتأكيد هم شموا روائح غريبة، ورأوا أشياء غريبة تخرج من حقائب الطلاب. من الطعام الفاسد، إلى تلك "الكنوز" التي يجدها الطلاب في طريقهم إلى المدرسة. من بين الأشياء المفضلة لدى أحد الطلاب طقم أسنان جدته، حيث يحضرها ويرغب في ارتدائها. إليكم، اخترنا أشياء مضحكة أخذها الطلاب في حقيبتهم المدرسية، حسبما كتب المدرسون والمدرسات، عبر الفيس بوك.
قبل الخوض في هذه القائمة المضحكة، أودُّ التنويه إلى أنها تتضمن بعض الفكاهة للبالغين، وبعض الأشياء غير اللائقة التي قد تُعتبر أسلحة. فليس هناك فكاهة في موقف خطير محتمل، أو في وصول الأطفال الصغار إلى مثل هذه الأشياء. لقد أدرجناها في هذه القائمة؛ لأنها تحدث في المدارس على مستوى العالم، قد يضطر المعلمون إلى التعامل مع أشياء غير لائقة أو خطيرة. من الأفضل اتباع سياسات مدرستك، واتباع التسلسل القيادي عند التعامل مع مثل هذه المواقف.

أحضروا حيواناتهم المفضلة

أحضروا حيواناتهم المفضلة

ضفدع!

أحضر أحد الطلاب، في عمر السادسة، ضفدعاً معه إلى المدرسة، وراح يضعه على رؤوس أصدقائه، ليخيفهم منه، خصوصاً البنات اللواتي كُنَّ يصرخن فيه، حتى أغمي على إحداهن.

فأر

أحضر تلميذ، في الخامسة من عمره، فأراً حمله في حقيبته المدرسية، والمشكلة أنه عندما فتح سحاب الحقيبة؛ قفز الفأر منها في الصف، وسط صراخ التلميذات، والمعلمة؛ التي لم تستطع كبت صوتها ومنع خوفها، لقد كان فأراً حقيقياً.

أبو بريص

يعرف باسم الوزغة، وهو من زواحف رتبة الحرشفيات، يتراوح طوله من 1.6 إلى 60 سم، وهو غير مؤذٍ بطبيعته، وغير سام للبشر، ولا يسبب الأمراض مباشرة، ولكنه قد ينقل البكتيريا، مثل السالمونيلا؛ من خلال برازه الذي يلتصق بالأسطح، أحضره تلميذ لا يتجاوز الخامسة من عمره، في حقيبته المدرسية، بحجة منع المتنمرين عنه!

قطة

تتطور العلاقة بين الطفل وحيوانه الأليف، سيتعلم كيفية المشاركة والتعاطف والصبر والهدوء والاسترخاء، بالإضافة إلى تعلم كيف يحب، وأن يكون محبوباً ولطيفاً، هذه حقيقة، لكنها لا تعني أن يحضر طالب عمره 8 سنوات قطة ضالة معه إلى المدرسة، بحجة خوفه عليها من السيارات.

أرنب أليف

أحضرت إحدى الطالبات، التي لا يتجاوز عمرها السادسة، أرنباً أليفاً. كان جميع طلاب الصف يعلمون أنه في حقيبتها، فانتظروا حتى وقت الغداء، قبل أن يهمس أحدهم في أذن المعلمة؛ أن صديقته أحضرت أرنبها الأليف إلى الصف.

سنجاب ميت

أحضرت إحدى الطالبات، في عمر السابعة، سنجابها الميت إلى الصف، بعد أن أقنعتها صديقتها، في اليوم السابق، أن بإمكانها أن تُحيي الحيوانات، وأن لها باعاً طويلاً في ذلك، وقد أحضرته الفتاة، وكانت تأمل أن تتمكن صديقتها من إعادته إلى الحياة! والذي استغربته المعلمة؛ كيف سمح لها أهلها بأن تُبقي السنجاب الميت من دون دفن!!

سمكة ذهبية نافقة

في إحدى صفوف الحضانة، أحضر طفل، لا يتجاوز الرابعة، إلى المدرسة سمكة ذهبية نافقة، وقال إنه يريد أن يعرّفها إلى أصدقائه قبل أن يدفنها!!

طائر ميت

ذات مرة، أحضر طالب في روضة الأطفال طائراً ميتاً. وجده في طريقه إلى المدرسة وأراد تشييعه. ساعده المدير والحارس في ذلك، بعد أن تم اكتشاف الرائحة وسبب انبعاثها من حقيبته.

خنافس

أحضر طالب نحو 20 خنفساء، إلى المدرسة، وقد وجدها الطلاب تتجول في الصف، كانت في كيس بلاستيكي مفتوح سحابه العلوي لتتنفس. وحقيبة الظهر كانت مفتوحة أيضاً، وقد ظلت الخنافس في الصف لأسبوع.

دجاجة صغيرة

ما هي الألفة التي تجمع الطفل بالدجاجة الحية التي أحضرها معه إلى المدرسة؟ هذا ما لا يمكن التكهن به، فقد فوجئت المدرسة بصوت دجاجة في الصف، وتبادر إلى ذهنها أن أحد الطلاب يقوم بتقليدها، فتجهّم وجهها، ونظرت إلى طلابها، حتى رأت دجاجة حية تقفز من حقيبة أحد التلاميذ، وسط ضحكات وقهقهات عالية في الصف.

أشياء تخص ماما وبابا

أشياء تخص ماما وبابا

فردة من نعال أمها القديمة

أحضرت طفلة في الخامسة من عمرها، واحدة من نعال أمها، بناءً على تحدٍ غريب من زميلتها، بعد أن خسرت في جمع الأرقام، والغريب أنه حتى الأطفال، يتحدون بعضهم، بأمور غريبة.

ملابس مجمدة

كان الأمر غبياً جداً، عندما أحضر تلميذ لا يتجاوز عمره الـ 7 سنوات ملابس مجمدة (مثل تلك التي خرجت من الفريزر)، لماذا؟ لا أحد يدري! قال إن الجو حار جداً، وقد جمدها قبل ليلة، ويريد ارتداءها!

بطاقة ائتمانية

أحضر أحد التلاميذ بطاقة ائتمانية، أخذها من والده، الذي فقدها صباحاً، وعندما لم يجدها؛ ألغى إمكانية السحب منها، وأوقفها؛ خوفاً من أن تقع بين يدي من يستخدمها، لكن المعلمة سحبتها من الطالب، الذي كان يتباهى بها أمام زملائه، وبأن فيها 100 ألف ريال، كما يقول.

500 ريال

أحضرت إحدى الطالبات 10 ورقات من فئة الخمسين ريالاً، وبدأت بتوزيعها على صديقاتها، المحتاجات، في المدرسة، وحين تم إيقافها، تم سؤالها: كيف عرفتِ الفتيات المحتاجات؟ قالت: حقائبهن وأحذيتهن قديمة.

خاتم زواج والدته

أحضر طفل، في الخامسة من عمره، خاتم زواج والدته، وقام أمام زملائه في الفسحة بالركوع أمام طالبة جميلة، قال إنه يتمنى الزواج بها في المستقبل، والغريب أنها استجابت لطلبه، في مشهد رومانسي وقبلت الخاتم، الذي كان كبيراً على إصبعها، وقد نقلت إحدى البنات ما جرى إلى الإدارة.

هاتف والدها

أحضرت إحدى طالبات الحضانة تليفون والدها، واضعة إياه في حقيبتها، لم تعرف طريقة إغلاقه، وكان الأب يتصل مراراً على هاتفه، ليكتشف مكانه، لكنها كانت تضغط على زر إلغاء المكالمة، وقد سمعت إحدى المدرسات صوت رنين الهاتف، واكتشفت وجوده في حقيبة إحدى البنات.

صورة جنازة الجدة

أحضر أحد الأطفال، في الخامسة من عمره، صورة لجنازة جدته، وكان حزيناً جداً وهو يعرضها على أصدقائه.
قد ترغبين في معرفة: العودة إلى المدارس: كيف تُخفّفين من وزن الحقيبة المدرسية؟ وقصتان عنها لطفلك

أشياء غير معقولة

أشياء غير معقولة

بيضة نيئة

ما الذي كان يفكر فيه طفل في الخامسة من عمره، عندما أحضر معه بيضة نيئة إلى الصف، لا أحد يدري! فالأطفال غريبو الأطوار، وينفذون الفكرة الأولى التي تتبادر إلى أذهانهم، والمزعج أن البيضة انكسرت معه في الحقيبة، ولطختها، وانتشرت الرائحة في الصف، حتى إن الطلاب المجاورين طلبوا نقلهم إلى مقاعد أخرى، يبدو أن البيضة كانت فاسدة!!

سكينان

لقد أحضر طفلان من الصف الأول سكيناً بالمدرسة في نفس اليوم، وسكيناً أصغر، ووضعاها في درج المقعد، ليومين، فقد قررا عرض الفيلم الذي تابعاه بشكل حي، حيث أخذ أحدهم دور الشرطي، والآخر دور المجرم، لكن أكثر ما حيّر المعلمين؛ هو كيف لم تكتشف الأمهات غياب السكاكين ليومين.

مصيدة فئران بداخلها فأر

المشهد كان مثيراً للاشمئزاز، ولا يمكن تصديقه، عندما أحضر أحد التلاميذ في حقيبته المدرسية مصيدة فئران بداخلها فأر، ووضعها بجانبه أثناء فسحة الدرس، والغريب أنه وضعها بجانب طعامه المدرسي، وعندما واجهته المعلمة؛ قال لها: أريد أن أري ذلك لأصدقائي في المدرسة، إنني لا أخاف!!

علبة كبريت

أحضر أحد الطلاب في الخامسة من عمره علبة كبريت إلى المدرسة، وجمع أصدقاءه، ثم راح يُشعل ناراً من أوراق الشجر الذي جمعه من حديقة المدرسة، قال لأصدقائه إنه سريهم كيف أشعل والده النار، عندما اصطحبه في رحلة بريّة.

كيلو من الآيس كريم

اصطحب أحد الطلاب، في الخامسة من عمره، علبة كبيرة فيها آيس كريم، ليوزع ما فيها على أصدقائه، وقد فوجئ أنها ذابت، ولطخت حقيبته، وحتى ملابسه المدرسية، فراح يصرخ وطلب من مشرفة الصف أن توفر له مكاناً في ثلاجة طعام المدرسين.

10 عبوات من التونة

استغرب المدرسون عندما وجدوا في حقيبة أحد تلاميذ 10 عبوات من التونة، كيف أخذها من البيت، وكيف حملها معه إلى باص المدرسة، بهذا الثقل، لم يفسر أحد الموضوع، والمشكلة أنه كان يضع العبوات الفارغة، بعد إطعام زملائه منها، في حقيبته، وقد اكتشفت ذلك المعلمة، بعد أن انتشرت رائحة التونة في الصف.

صلصة الطماطم

جمع أحد الأطفال، وعمره 7 سنوات، نحو 20 صلصة حلوة وحامضة من أحد محلات البرغر، ووضعها بجيب حقيبته. وعندما سقطت حقيبته على الأرض، داخل الفصل، سقطت جميع العبوات، وسط ضحكات الطلاب، الذين يعرفون ولع صديقهم بالصلصة.

صخور ثقيلة

لاحظت إحدى المعلمات ثقل حقيبة ظهر أحد الطلاب، الذي لا يتجاوز عمره السادسة، كان يحملها بجهد أثار فضولها، فطلبت منه فتحها، وفوجئت بمجموعة من الصخور، كان الطفل مولعاً بمادة العلوم، وادعى أن عمر الصخرة الواحدة أكثر من 200 عام، وأنه يحملها، خوفاً من أن يسرقها أحد في البيت أثناء غيابه في المدرسة!