حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 

حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
سأقوم بإلغاء حفل الزفاف- الصورة من موقع (.dailymail)
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
كان يُساعَد من قِبل العديد من رفقاء العريس- الصورة من موقع (.dailymail)
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
بدأ حفل الزفاف بحمله إلى أسفل الموكب- الصورة من موقع (.dailymail)
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
تعرض عريس لوابل من الانتقادات- الصورة من موقع (.dailymail)
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
قرر أن يسير إلى عقد قرانه محمولاً في نعش- الصورة من موقع (.dailymail)
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
حيلة «غير محترمة» لعريس في حفل زفافه بحمله في تابوت 
5 صور

تعرض عريس لوابل من الانتقادات بعد أن قرر أن يسير إلى عقد قرانه محمولاً في نعش، ووصل لموكب الزفاف في تابوت، والمشهد الغريب، تم التقاطه عن طريق، أحد الضيوف، الذي كان حاضراً الحفل، وقام بتصوير اللحظة التي تم نقل الرجل فيها، في تابوت أسود، بينما حمل أصدقاؤه ووصيفات العروس النعش.
وفقاً لموقع(.dailymail) البريطانية.تم انتقاد العريس بسبب عرض زفافه «غير المحترم» بعد أن اتخذ قراراً محيراً بأن يتم نقله إلى عقد قرانه في نعش -تم رفعه إلى مكان زفافه من قبل وصيفات زوجته المستقبلية.
تم التقاط المدخل الغريب للعريس من قِبل ضيف حفل الزفاف، الذي قام بتصوير اللحظة التي تم فيها نقل الرجل المجهول -الذي يُعتقد أنه من الولايات المتحدة- إلى الممر في حفله في الهواء الطلق في تابوت أسود، مع وصيفتَين تقودان الموكب المخيف، بينما كان يُساعَد من قبل العديد من رفقاء العريس.

التيك توك الذي حصل على 8.2 مليون مشاهدة

قرر أن يسير إلى عقد قرانه محمولاً في نعش- الصورة من موقع (.dailymail)

حصل الفيديو، الذي تمت مشاركته على «TikTok»، على 8.2 مليون مشاهدة، وعلى الرغم من أنه لم يكشف عن ردود أفعال العروس؛ فقد أصاب المشاهدين عبر الإنترنت بالذهول والاستياء.
قام المستخدم الذي لم يكشف عن اسمه، والذي نشر الفيديو تحت اسم مستخدم «TikTok @ tobz88»، بمشاركته مع أغنية «Rest In Peace» من تأليف «Dorothy»، مع إضافة التسمية التوضيحية: «أخبرني أنك درامي دون أن تخبرني أنك درامي».
ثم أضافوا: «هل هذه جنازة؟ لا، هذه هي الطريقة التي قرر بها صديقي السير في الممر».
في الفيديو، شُوهدت وصيفات الشرف، والعديد من رفقاء العريس وهم يسحبون تابوتاً أسود من سيارة كبيرة -يبدو أن العريس لم يُسعف بالحصول على مواصلة مناسبة لحفله.
الغريب، أن أعضاء حفل الزفاف الذين نقلوا نعشه إلى موكب الزفاف كانوا يرتدون ملابس مناسبة للزفاف، مع وصيفات الشرف يرتدين فساتين زرقاء جميلة، بينما كان رفقاء العريس يرتدون بذلات رمادية أنيقة وربطات عنق.
بعد أن أخرجوا التابوت من السيارة، بدأ حفل الزفاف في حمله إلى أسفل الموكب.

وصيفات العروس يحملون تابوت العريس

تعرض عريس لوابل من الانتقادات- الصورة من موقع (.dailymail)


بدا أن وصيفات العروس بذلن جهداً شجاعاً لحمل التابوت الداكن إلى الموكب في الحدث الذي أُقيم في الهواء الطلق، قبل أن تقوم المجموعة التي تحمل النعش بعمل محور لوضعه أمام الموكب.
ثم اصطفوا أمام التابوت، في حين انطلق المصور بعيداً عندما فتح العريس الغطاء وبدأ في الخروج منه.
على الرغم من أن اللقطات لا تكشف عن الكثير من التفاصيل حول العريس؛ فإنه شُوهد يخرج من نعشه مرتدياً سترة بيضاء وربطة عنق سوداء، بينما حدق المسؤول في الحفل في مفاجأة.
لا يُظهر الفيديو العروس، ولا يكشف ما إذا كان حفل الزفاف قد تم بالفعل في أعقاب دخول العريس الغريب أو لا.
ومع ذلك، سارع النقاد عبر الإنترنت إلى تقديم ردود أفعالهم المروعة على الحيلة، حيث أصر العديد من المعلقين على أنهم كانوا سيُلغون حفل الزفاف من الفور إذا كان شريكهم قد قام بالنوع نفسه من الدخول.
قال أحد المستخدمين: «سنطلق قبل أن نقول إنني أأوافق على الزواج».
وعلق مستخدم آخر قائلاً: «سأقوم بإلغاء حفل الزفاف».
وأعرب العديد من المستخدمين أيضاً عن حيرتهم بشأن الفيديو الغريب، وتساءلوا عن المبلغ الذي ينفقه العريس على التابوت، حتى إن أحدهم أشار إلى أن التوابيت كانت عادةً «تزيد على 4000 دولار».
وتساءل آخرون عما ستفعله طيور الحب بالتابوت بعد الزفاف.
وبينما تساءل العديد من المستخدمين عن سبب قيام العريس بهذا الدخول، حاول أحد المستخدمين تقديم تفسير من خلال الادعاء بأن الإيماءة كانت «لطيفة».
قال المستخدم: «لقد اعتقدت بالفعل أن هذا كان لطيفاً نوعاً ما. أفسرها على أنها مثل، «لقد كنت ميتاً قبل أن ألتقي بك» «أو» لم تبدأ حياتي حقاً حتى التقيت بك».